باب مايقول إذا نهض للسفر باب ما يقول عند الوداع - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 10

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 10

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب مايقول إذا نهض للسفر باب ما يقول عند الوداع

باب طلب الدعاء في السفر

حربا . رواه أحمد و الطبراني في الكبير و الاوسط و أبو يعلى و البزاز و زادوا كلهم على أحمد آيبون ، و رجالهم رجال الصحيح إلا بعض أسانيد الطبراني . و عن البراء قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا خرج لسفر قال أللهم بلاغا يبلغ خيرا مغفرة منك و رضوانا بيدك الخير إنك على كل شيء قدير أللهم أنت الصاحب في السفر و الخليفة في الاهل أللهم هون علينا السفر و اطو لنا الارض أللهم أعوذ بك من وعثاء السفر و كآبة المنقلب . رواه أبو يعلى و رجاله رجال الصحيح فطر بن خليفة و هو ثقة . و عن جابر بن عبد الله قال قفل النبي صلى الله عليه و سلم فلما دنا من المدينة قال آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون أللهم إنى أعوذ بك من وعثاء السفر و كآبة المنقلب و سوء المنظر في الاهل و المال . رواه الطبراني في الاوسط ، و فى رواية عنده كان إذا رجع من غزوة ، و فى الرواية الاولى من لم أعرفهم ، و فى الرواية الثانية أبو سعد البقال و هو متروك ، و رواه البزاز باختصار و فيه من لم أعرفه . و عن على يعنى ابن أبى طالب قال كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا أراد سفرا قال أللهم بك أصول و بك أجول و بك أسير . رواه أحمد و البزاز و رجالهما ثقات . و عن سمرة بن جندب قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا سافر فأقبل راجعا إلى المدينة يقول آيبون لربنا حامدون و لربنا عابدون . رواه الطبراني و فيه من لم أعرفهم ، و رواه البزاز باسناد ضعيف .

( باب طلب الدعاء في السفر ) عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا أراد أحدكم السفر فليسلم على اخوانه فانهم يزيدونه بدعائهم إلى دعائه خيرا . رواه أبو يعلى عن شيخه عمرو بن الحصين و هو متروك .

( باب ما يقول إذا نهض للسفر ) عن أنس قال لم يرد النبي صلى الله عليه و سلم سفرا قط إلا قال حين ينهض من جلوسه أللهم بك انتشرت و إليك توجهت و بك اعتصمت أللهم أنت ثقتي و أنت رجائي أللهم اكفنى ما أهمنى و ما لا أهتم به و ما أنت أعلم به منى و زودنى التقوي و غفر لي ذنبي و وجهنى للخير حيثما توجهت . رواه أبو يعلى و فيه عمر بن مساور و هو ضعيف .

( باب ما يقول عند الوداع ) عن هشام بن قتادة الرهاوى عن أبيه قتادة قال لما عقد لي رسول الله صلى الله عليه و سلم

/ 423