باب ماجاء فى الذكر الخفى باب ماجاء فى فضل لا إله إلا الله - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 10

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 10

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب ماجاء فى الذكر الخفى باب ماجاء فى فضل لا إله إلا الله

الاوسط وثقوا . و عن عصمة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أحب العمل إلى الله جل و عن سبحة الحديث و أبغض الاعمال إلى الله سبحانه و تعالى التحريف قلنا يا رسول الله و ما سبحة الحديث قال يكون القوم يتحدثون و الرجل يسبح قلنا يا رسول الله و ما التحريف قال القوم يكونون بخير فيسألهم الجار و الصاحب فيقولون نحن بشر . رواه الطبراني و فيه الفضل بن المختار و هو ضعيف .

( باب ما جاء في الذكر الخفى ) عن سعد بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم خير الذكر الخفى و خير الرزق ما يكفى . رواه أحمد و أبو يعلى و فيه محمد بن عبد الرحمن بن لبينة و قد وثقه ابن حبان و قال روى عن سعد بن أبى وقاص ، قلت و ضعفه ابن معين ، و بقية رجالهما رجال الصحيح . و عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يفضل الصلاة التي يستاك لها على الصلاة التي لا يستاك لها سبعين ضعفا فيقول إذا كان يوم القيامة و جمع الله الخلائق لحسابهم و جاءت الحفظة بما حفظوا و كتبوا قال الله لهم أنظروا هل بقي له من شيء فيقولون ربنا ما تركنا شيئا مما علمناه و حفظناه إلا و قد أحصيناه و كتبناه فيقول الله تبارك و تعالى له إن لك عندي خبيثا لا تعلمه و أنا أحزيك به و هو الذكر الخفى . رواه أبو يعلى و فيه معاوية بن يحيى الصدفي و هو ضعيف .

( باب ما جاء في فضل لا إله إلا الله ) عن أبى ذر قال قلت يا رسول الله أوصني قال إذا عملت سيئة فأتبعها حسنة تمحها قال قلت يا رسول الله أمن الحسنات لا إله إلا الله قال هى أفضل الحسنات . رواه أحمد و رجاله ثقات إلا أن شمر بن عطية حدث بن عن أشياخه عن أبى ذر و لم يسم أحد منهم . و عن يعلى بن شداد قال حدثني أبى شداد بن أوس و عبادة بن الصامت حاضر يصدقه قال كنا عند النبي صلى الله عليه و سلم فقال هل فيكم غريب يعنى أهل الكتاب قلنا يا رسول الله فأمر بغلق الباب و قال ارفعوا أيديكم و قولوا لا إله إلا الله فرفعنا أيدينا ساعة ثم قال الحمد لله أللهم إنك بعثتني بهذه الكلمة و أمرتنى بها و وعدتني عليها الجنة و أنت لا تخلف الميعاد ثم قال ألا أبشروا فان الله قد غفر لكم . رواه أحمد و فيه راشد بن داود و قد وثقه واحد و فيه ضعف ، و بقية رجاله ثقات . و عن أبى

/ 423