باب اليأس مما فى أيدى الناس باب هوان الدنيا على الله - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 10

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 10

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب اليأس مما فى أيدى الناس باب هوان الدنيا على الله

باب فى الزهد

متروك . و عن فضالة بن عبيد قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أللهم من آمن بك و شهد أنى رسولك فحبب اليه لقاءك و سهل عليه قضاءك و أقلل له من الدنيا و من لم يؤمن بك و يشهد أنى رسولك فلا تحبب اليه لقاءك و لا تسهل عليه قضاءك و كثر له من الدنيا . رواه الطبراني و رجاله ثقات .

( باب ما جاء في الزهد في الدنيا ) عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الزهد في الدنيا يريح القلب و الجسد . رواه الطبراني في الاوسط و فيه أشعث بن نزار و لم أعرفه ، و بقية رجاله وثقوا على ضعف في بعضهم . و عن عمار بن ياسر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ما تزين الابرار في الدنيا بمثل الزهد في الدنيا . رواه أبو يعلى و فيه سليمان الشاذكونى و هو متروك . و عن عبد الله بن جعفر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا رأيتم من يزهد في الدنيا فادنوا منه فانه يلقى الحكمة . رواه أبو يعلى و فيه عمر بن هرون البلخى و هو متروك . و عن أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال كان ببني إسرائيل تأجر و كان ينقص مرة و يزيد أخرى فقال ما في هذه التجارة خير لالتمسن تجارة هى خير من هذه فبنى صومعة و ترهب فيها . رواه أحمد و إسناده جيد . و عن أبى الدرداء عن النبي صلى الله عليه و سلم قال ألا إن الزهادة في الدنيا ليست بتحريم الحلال و لا إضاعة المال و لكن الزهادة في الدنيا أن لا تكون بما في يديك أو ثق منك بما في يدى الله و أن تكون في ثواب المصيبة إذا أصبت بها أرغب منك فيها لو أنها بقيت لك . رواه الطبراني في الاوسط و فيه عمرو بن واقد و قد ضعفه الجمهور و قال محمد بن المبارك كان صدوقا ، و بقية رجاله ثقات . و عن عبد الله بن عمرو قال لا أعلمه إلا رفعه قال صلاح أول هذه الامة بالزهادة و اليقين و هلاكها بالبخل و الامل . رواه الطبراني في الاوسط و رجاله وثقوا على ضعف في بعضهم .

( باب اليأس مما في أيدي الناس ) عن عبد الله يعنى ابن مسعود قال سئل رسول الله صلى الله عليه و سلم ما الغنى قال اليأس مما في أيدي الناس . رواه الطبراني في الاوسط و فيه إبراهيم بن زياد العجلي و هو متروك .

( باب هوان الدنيا على الله ) عن ابن عباس قال مر رسول الله صلى الله عليه و سلم بشاة ميتة قد ألقاها أهلها




/ 423