و من هنا نعلم أنّ القرآن الكريم له بطون،و أنّ آية واحدة يمكن أن تكون لها معانمتعدّدة بل عشرات المعاني. و التّفسيرالأخير هو من بطون القرآن، و لا يتنافى معالمعاني الظاهرية له.