هذه الآيات تواصل البحث عن دلائل المعاد،فتارة تتحدّث عن قدرة اللّه المطلقةلإثبات المعاد، و اخرى تستشهد له بوقائع ونماذج تحدث في الدنيا تمثّل حالة المعاد.فهي تستجلب و تلفت أنظار المنكرين إلى خلقالسماوات فتقول: أَ فَلَمْ يَنْظُرُواإِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَبَنَيْناها وَ زَيَّنَّاها.