في هذه الآيات يستعرض القرآن الكريم فصلاآخر غنيا بالعبر من قصص الأنبياء، و بذلكيواصل هدف الآيات السابقة و يكمله، والقصة هذه المرّة هي قصة النّبي الإلهيالعظيم «لوط».و لقد ذكرت هذه القصة في عدّة سور منالقرآن الكريم، منها سورة «هود» و «الحجر»و «الشعراء» و «الأنبياء» و «النمل» و«العنكبوت».و هنا يشير القرآن الكريم- ضمن آيات خمس-إلى خلاصة سريعة عن