در اشعار جناب سيد الشهداء عليه السلام و ختم مصائب و حالات آن بزرگوار
و وقتى خبر شهادت مسلم بن عقيل را شنيدند فرمودند :« رحم اللّه مُسلماً فلقد صار إلىروح اللّه وريحانه وجنته ورضوانه اما انّه قد مضى ما قدّر عليه وبقى علينا » .ثم أنشأ يقول :فان تكن الدنيا تعدُّنَفيسةًفانّ ثوابَ اللّه ِ أعلى وَانبَلُوإنْ تَكُن الأبدانُ لِلْموتِ انشأتفَقَتْلُ امرءٍ بالسَّيفِ فى اللّه أفضلُوَإنْ تَكُنِ الأرزاقُ قسماً م