در عقيده جامع اين اوراق به قانون اهل شرع و طريق حق
و نقل بعضى از اقوال مذكوره در صورت تنافى دلالت بر عقيده اين بنده شرمندهنمى كند ، و شاهراه دين قويم حضرت ختمى مرتبت صلي الله عليه و آله اوسع است از خيالات معوجّهغير مستقيمه بعضى از اهل قال كه بى حالند «كَلاَّ إِنَّهُمْ عَن رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَـحْجُوبُونَ ».وصف رخساره خورشيد زخفاش مپرسكه در اين آينه صاحب نظران حيرانند«رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اْللّه َ »« وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ ».ونهج سبيلى واضحٌ لِمَنِ اهتَدىولكِنّ ما الاَهواءُ عَمَّت فاَعمَتِ« اللّهُمَّ اجْعَلْنا مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ والْمُسارِعِينَ[إليه]فِى حَوَائِجِهِ وَالْمُمْتَثِلِينَلاِءَوامِرِهِ وَنَواهيه وَالسَّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالْمُحامِينَ عَنْهُ وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ »بِحقِّه يا ارحَمَالرّاحمينَ .حجّت هشتم
در ثواب انتظار ظهور فرج است
در ثواب انتظار فرج اعظم و حجّة اللّه الاقوم اخبار كثيره است، و هر آن كسبه انتظار ظهور فرج و خروج امام عصر بماند و بميرد ـ به روايت صحيح ـ شهيد مرده است.
در قصيده مرحوم اُزرى و ندبه وى
و ختم به اشعار شمس تبريزى و اشتياق وىپس اين روسياه كه ملجأ و پناهى جز توسّل به حضرت حجّت ندارد طالب و شائقلقاء ، مشتاقى است صادق كه با كمال پژمردگى و نهايت افسردگى همراهى كرده چند بيتىاز قصيده مرحوم اُزرى بخواند ، و اظهار اشتياق و تشرّف حضور مهر ظهور را بخواهد .نَرى يَدَكَ ابتَلّتْ بِقائِمِةِ العضبِفحتّامَ حَتامَ انتظارُك بِالضَربِاطَلْتَ النَّوى فاستأمَنتْ مكرَك العِدىوطالَتْ علَينا فيك اَلسِنَةُ النَصْبِ
إلى مَ لنا كلّ يومٍ شكايتُهسحبهم الاصواتُ صُبحاً مِنَ الندَبِ
هَلُمَّ فَقَد ضاقَت بنا سِعَةُ الفَضاءمِنَ الضَّيمِ والاَعداءُ آسنةُ السَرْبِ