فرمايشات حضرت امير عليه السلام در احوال جهنم و اهل آن - روح و ریحان جلد 2

امّا سقر فرموده است : «سَأُصْلِيهِ سَقَرَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ * لاَ تُبْقِى وَلاَ تَذَرُ ».

امّا حطمه فرموده است : «كَلاَّ لَيُنبَذَنَّ فِى اْلْحُطَمَةِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا اْلْحُطَمَةُ * نَارُ اْللّه َ اْلْمُوقَدَةُ* اْلَّتِى تَطَّلِعُ عَلَى اْلاْءَفْئِدَةِ ».

امّا لظى فرموده است : «كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى ».

امّا هاويه فرموده است : «وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ ».

امّا جهنّم در چند موضع از كلام مجيد فرموده است : «إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَاداً * لِلطَّاغِينَمَآبَاً »، و ايضاً «أَلَيْسَ فِى جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ »، و ايضاً فرموده است : «وَجَعَلْنَاجَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً ».

چون عبادت بود مقصود از بشرشد عبادت گاه گردن كش سقركافران كآرند در نعمت جفاباز در دوزخ دعاشان « ربّنا »

فرمايشات حضرت امير عليه السلام در احوال جهنم و اهل آن

و حضرت شاه ولايت عليه السلام فرمود :« فكم يومئذ فى النار من صلبٍ محطُوم ووجهٍ مهشوم ،[ومشوه]مضروبٍ على الخُرطوم ، قَد اَكَلتَ الجامِعَةُ[كفَّه

اَلبستَك بعد لباس الكتان والماء المبرّدعلى الجُدران واكلِ الطعام اَلواناً بعد اَلوان ، لباساً لم يَدَع لك شَعراً ناعِماً[...].

هذا ما اعدّ اللّه للمجرمين.

در سكنه دركات نيران است

و بدان تسميه هر يك از طبقات نيران به جهاتى است كه براى خواص عرض مى شود :امّا جهنم : يَنْجَهِمُ فى وجوه الرجال وَالنِّساء فتأكل لحُومَهم .