در مرثيه و مدح حضرت رضا عليه السلام كه مرحوم شيخ عبدالحسين
شاعر غروى فرمودو براى خاطر بعضى از اهل علم چند بيتى از قصيده مرحوم فاضل اديب شيخعبدالحسين نجل مرحوم علاّمه شيخ احمد شكر نجفى غروى كه در مدح و مرثيه آنبزرگوار است مى نويسد :ماذا أطَلّ عَوالِمُ التَكوينِفَتَجَليتا فاقُهابِشُجُونِأقيامَةٌ لِلْحَشْرِ قامَت أمْ تَرىسَبعَ الطّباق هَوَت عَلى الأرَضينِأمْ غابَ عن آفاقها بدر الرضاشَمسُ الهِدايَةِ مِن بَنى ياسينِ
لا غرو إن حَزنَ الوجُودُ عَلى الفتىهُوَ عِلّةُ الايجادِ وَالتَكوينِ
للّه رزءٌ هَدَّ أركانَ الهُدىمِن بَعدهِ قُل للرزاياهُونىحَطَمت قَناةُ الشَّرع حُزناً بعدَهُوَبَكَتْ بِقانِى الدَّمع عَينُ الدين
للّه ِ يومٌ لابنِ مُوسى زَلزلَ الــسَّبعُ الطِّباق فاعوَلَت بِرَنينيَومٌ بِهِ أشجى البَتُولةَ خائِنٌيُدعى بعَكسِ الأمرِ بالمأمونِ
يُومٌ به أضحى الرِّضا مُتجرِّعاًسَمّاً بكأسِ عَداوَةٍ وَضَغُونِ
جَعَلُوهُ فى عِنَبٍ وَرُمّانٍ لكىيَخفى على عَلاّمِ كُلّ مَصُونِ
أو ما دَرَوا إن الخَلائِقَ طوعهفى عالَمِ التكوينِ وَالتَدوينِ
لكنَّه لبَّى نداءَ مَن ارتَضىمَثوىً لَهُ فى دارِ علّيينِ
فَمَنِ المُعَزّى المُرتضى إنَّ الرضانالَ العِدى مِنهُ قَديمَ دُيُونِ
2كلمه ناخواناست .
3در چاپ سنگى : بزنين .