و ازواج رسول صلي الله عليه و آله در حين وفات بنا بر اين سه بيت كه ابوالحسن بن فضل حافظعامى گفته است نُه تن بودند.تَوَّفى رَسُولُ اللّه عَن تِسع نِسوةٍاِليهِنَّ تُعزى الكُرماتُ وتُنسَبُفَعايشَةٌ مَيمونةٌ وَصَفيّةٌوَحَفَصةُ تَتلُوهُنَّ هِندٌ وزَينَبُجَويريةٌ مَعْ رَمْلَةٍ ثُمّ سُودَةٍثَلاثٌ وَسِتٌّ ذِكْرُهُنَّ مُهذَّبُو خوش دارم ختم كلامى داعى در اين مقام به اين آيه كريمه شود : «وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَاْلاْءِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِى اْلآخِرَةِ مِنَ اْلْخَاسِرِينَ ».خلاصه از ايجاز و اجمال فضايل نبويّه محمّديه صلي الله عليه و آله خجل و معتذرم ، و بهتر آن استختم اين محرّرات به الفاظ قصار و امثال حِسان خاتم پيغمبران صلي الله عليه و آله شود كه على بنحسين مسعودى برخى از آن را جمع كرده است در كتاب« مروج الذهب »براى رفع اشتباهبا اقوال حكماء و فصحاء عرب مى نويسم :« الارواح جنود مُجَنَّدَة فَما تَعارَفت منها ائِتَلفت وَما تَناكَرَ مِنها اختَلَف » .« يا خَيلَ اللّه ِ! اركَبى وأَبْشِرى بالجنَّة » .« الآن حَمِىَ الوَطيسُ ».