سنه 356
لم يبق محذورا فكل مصيبه
هب للهدى من بعد فقدك سلوه
ابقى نعيك في القبائل لوعة
ا ربيعه الفرس استجدى نجده
كن كانت اسى و لكن بالحجى
ولى بسيف الدولة العز الذى
كانت عليه بهالخطوب تهون
جلل لديه و كلخطب دون
فحراكه مذغبت عنه سكون
فيها لمنسربالدموع معين
فسهول عزكبالمصاب حزون
يتفاضلالمحزون و المحزون
كانت عليه بهالخطوب تهون
كانت عليه بهالخطوب تهون