«92» سنه 309 الغربي، ليراه الناس، ثم حبس في دارالخليفة، فجعل يتقرب اليهم بالسنه، فظنواما يقول حقا ثم انطلق، و قد كان ابن الفراتكبسه في وزارته الاولى و عنى بطلبه موسىابن خلف فافلت هو و غلام له، ثم ظفر به فيهذه السنه، فسلم الى الوزير حامد،