باب الجنب يريد النوم فيغسل فرجه ويتوضأ وضوءه للصلوة ثم ينام
باب الجنب يؤخر الغسل إلى آخر الليل
باب كون الستر افضل وان كان خاليا
قال ( باب الجنب يريد النوم فيغسل فرجه و يتوضأ ) ( ذكر فيه ) ( عن عائشة انه عليه السلام ربما أو ترور بما اخره و ربما ا سرور بما جهرور بما اغتسل فنام و ربما توضأ فنام الحديث مطولا ) ثم قال ( رواه مسلم عن قتيبة عن الليث الا انه ذكر قصة الغسل دون ما قبله ) ثم اسند البيهقي قصة الغسل من حديث عائشة ثم قال ( رواه مسلم عن قتيبة عن الليث ) قلت هذا تكرار لا فائدة فيه