للحديث ( و الثاني ) على بن غراب قال أبو داود تركوا حديثه و قال الجوز جاني ساقط و قال ابن حبان حدث بالموضوعات و كان عاليا في التشيع قال ( باب كراهية الماء المشمس ) ( ذكر فيه ) حديثا ضعيفا و اثرا عن عمر بن طريقين في اسناد الاول إبراهيم بن محمد بن عن صدقة بن عبد الله بن فسكت عنهما و إبراهيم هو ابن ابى يحى الاسمي مختلف في عدالته قال في باب نزول الرخصة في التميم و قال يحيى القطان كذاب و سألت مالكا ا كان ثقة فقال لا و لا ثقة في دينه و قال ابن حنبل كان قدريا معتز لياجهميا كل بلاء فيه و عن احمد ترك الناس حديثه و قال بشر بن المفضل سألت فقهاء المدينة عنه فكلهم يقولون كذاب أو نحوه و قال البخارى جهمى تركه ابن المبارك و الناس و عن ابن معين كذاب في كل ما روى و عنه كان كذابا قدريا رافضيا و قال النسائي متروك و صدقة في هذا هو السمين ضعفه النسائي و قال احمد ضعيف جدا و قال البيهقي في باب ما ورد في الغسل ضعيف ضعفه ابن حنبل و ابن معين ل و غيرهما و فى اسناد الثاني اسماعيل بن عياش عن صفوان بن عمر و فسكت عن ابن عياش و هو متلكم فيه ( فان قلت ) صفوان ابن عمرو حمصى و رواية ابن عياش عن الشاميين صحيحة كذا قال البيهقي في باب ترك الوضوء من الدم ( قلت ) قد روى