وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 3

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


(77)

عن صفوان ، عن أبي الحسن الرضا ( ع ) قال : صل ركعتي الفجر في المحمل .

و رواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله .

( 4630 ) 2 عبد الله بن جعفر في ( قرب الاسناد ) عن محمد بن خالد الطيالسي ، عن إسماعيل بن عبد الخالق قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : الركعتين التين بعد المغرب هما أدبار السجود ، و الركعتين التين بعد الفجر هما إدبار النجوم .

3 علي بن إبراهيم في ( تفسيره ) عن أحمد بن إدريس ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نصر ، عن الرضا ( عليه السلام ) قال : أدبار السجود أربع ركعات بعد المغرب ، و أدبار النجوم ركعتين قبل صلاة الصبح .

4 محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن عيسى ، عن الحسين ( الحسن ) بن علي بن يقطين ، عن محمد بن الفضيل الكوفي ، عن سعد أبي عمرو الجلاب قال : قلت لابي عبد الله ( ع ) ركعتي الفجر تفوتني أ فاصليها ؟ قال : نعم قلت : لم فريضة ؟ قال : رسول الله صلى الله عليه و آله سنها ، فما سن رسول الله فهو فرض .

قال الشيخ : قوله : فرض معناه مقدر لان الفرض هو التقدير و ليس يريد أنه فرض يستحق تاركه العقاب .

أقول : و يمكن الحمل على تأكد الاستحباب ، و يحتمل الحمل على الاستفهام الانكاري و يراد به إنكار الوجوب و الفرض .

و قد تقدم ما يدل على ذلك ، و يأتي ما يدل عليه إن شاء الله تعالى .


( 2 ) قرب الاسناد ص 61 ( 3 ) تفسير القمي ص 446 و 450 ( 4 ) يب ج 1 ص 205 تقدم ما يدل على ذلك في 7 / 17 و 8 / 21 و 6 / 25 و يأتي ما يدل على ذلك في 3 / 46 و 6 / 61 من المواقيت .

(78)

أبواب المواقيت 1 باب وجوب المحافظة على الصلوات في أوقاتها 1 محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الرحمن بن الحجاج ، عن أبان بن تغلب قال : كنت صليت خلف أبي عبد الله ( ع ) بالمزدلفة ، فلما انصرف التفت إلى فقال : يا أبان الصلوات الخمس المفروضات من أقام حدودهن و حافظ على مواقيتهن لقى الله يوم القيامة و له عنده عهد يدخله به الجنة ، و من لم يقم حدودهن و لم يحافظ على مواقيتهن لقى الله و لا عهد له ، إن شاء عذبه و إن شاء غفر له .

و عن الحسين بن محمد ، عن عبد الله بن عامر ، عن علي بن مهزيار ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الرحمن بن الحجاج نحوه .

و رواه الصدوق في ( ثواب الاعمال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير نحوه .

2 و عن جماعة ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة عن حسين بن عثمان ، عن سماعة ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : كل سهو في الصلاة يطرح فيها ، أن الله يتم بالنوافل ، إن أول ما يحاسب به العبد الصلاة ، فان قبلت قبل ما سواها ، إن الصلاة إذا ارتفعت في أول وقتها رجعت إلى صاحبها و هي بيضاء مشرقة تقول : حفظتني حفظك الله ، و إذا ارتفعت في وقتها بغير حدودها رجعت إلى صاحبها و هي سوداء مظلمة تقول : ضيعتني ضيعك الله .

و رواه الصدوق مرسلا نحوه .

و رواه الشيخ بإسناده عن الحسين بن سعيد


أبواب الميقات فيه 63 بابا .

الباب 1 - فيه 27 حديثا ( 1 ) الفروع ج 1 ص 73 و 74 - ثواب الاعمال : : ص 16 - يب : ج 1 ص 203 .

( 2 ) الفروع ج 1 ص 74 ، - يب ج 1 ص 203 - أورد صدره أيضا في 8 / 17 من أعداد الفرائض .

(79)

إلا أنه ترك حكم السهو ، و روى الذي قبله بإسناده عن علي بن إبراهيم مثله .

( 4635 ) 3 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن دراج عن بعض أصحابه ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : أيما مؤمن حافظ على الصلوات المفروضة فصلاها لوقتها فليس هذا من الغافلين .

4 و عنه ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن المفضل بن صالح ، عن جابر ، عن أبي جعفر ( ع ) ( في حديث ) إن ملك الموت قال لرسول الله صلى الله عليه و آله : ما من أهل بيت مدر و لا شعر في بر و لا بحر إلا و أنا أتصفحهم في كل يوم خس مرات عند مواقيت الصلاة .

5 و عنه ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس عن الهيثم بن واقد ، عن رجل ، عن أبي عبد الله ( ع ) ( في حديث ) إن ملك الموت قال : إنه ليس في شرقها و لا في غربها أهل بيت مدر و لا وبر إلا و أنا أتصفحهم في كل يوم خمس مرات فقال رسول الله صلى الله عليه و آله : إنما يتصفحهم في مواقيت الصلاة ، فإن كان ممن يواظب عليها عند مواقيتها لقنه شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و آله ، و نحى عنه ملك الموت إبليس .

6 و عن محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن يحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : من صلى في الوقت فلا صلاة له .

و رواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله .

7 و عن علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : ما من يوم سحاب يخفى فيه على الناس وقت الزوال إلا كان من الامام للشمس زجرة حتى تبدو


( 3 ) الفروع ج 1 ص 74 .

( 4 و 5 ) الفروع ج 1 ص 38 .

بقية الحديثين لا يناسب الباب ( 6 ) الفروع ج 1 ص 78 - يب : ج 1 ص 175 صا ج 1 ص 123 ، أورده ايضا في 10 / 13 و بطريق آخر في 7 / 13 .

( 7 ) الفروع ج 1 ص 137 .

(80)

فيحتج على أهل كل قرية من اهتم بصلاته و من ضيعها .

( 4640 ) 8 محمد بن الحسن بإسناده عن ، حماد ، عن حريز ، عن زرارة قال : سألت أبا جعفر ( ع ) عن الفرض في الصلاة فقال : الوقت و الطهور و القبلة و التوجه و الركوع و السجود و الدعا ، قلت : ما سوى ذلك فقال : سنة في فريضة .

9 محمد بن علي بن الحسين قال : قال الصادق ( ع ) : تعلموا من الديك خمس خصال : محافظته على أوقات الصلوات ، و الغيرة ، و السخاء و الشجاعة و كثرة الطروقة .

10 قال دخل رسول الله صلى الله عليه و آله المسجد و فيه ناس من أصحابه فقال : تدرون ما قال ربكم ؟ قالوا : الله و رسوله أعلم قال : إن ربكم يقول : إن هذه الصلوات الخمس المفروضات من صلاهن لوقتهن و حافظ عليهن لقيني يوم القيامة و له عندي عهد أدخله به الجنة ، و من لم يصلهن لوقتهن و لم يحافظ عليهن فذاك إلى إن شئت عذبته ، و إن شئت غفرت له .

و في ( ثواب الاعمال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن إسماعيل البصري عن الفضيل ( المفضل ) ( الفضل ) ، عن أبي عبد الله ( ع ) مثله .

11 و في ( عقاب الاعمال ) عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن أبي عمران الارمني ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الانصاري ، عن هشام الجواليقي عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : من صلى الصلاة لغير وقتها رفعت له سوداء مظلمة تقول : ضيعتني ضيعك الله كما ضيعتني و أول ما يسئل العبد إذا وقف بين يدي الله تعالى عن الصلاة ، فإن زكت صلاته زكا سائر عمله و إن لم تزك صلاته لم يزك عمله .

و رواه البرقي في ( المحاسن ) عن أبي عمران مثله .


( 8 ) يب : ج 1 ص 205 .

تقدم الحديث أيضا في ج 1 في 3 / 1 من الوضوء ، و يأتي في 1 / 1 من القبلة و فى 5 / 9 من الركوع - و يأتي مثله عن الاعمش في ب 1 من أفعال الصلاة .

( 9 ) الفقية : ج 1 ص 155 ، أورده ايضا في 4 / 14 ههنا و فى ج 7 في 3 / 140 من مقدمات النكاح .

و أخرج مثله مسندا عن الخصال تحت رقم 18 في الباب ( 10 ) الفقية : ج 1 ص 68 - ثواب الاعمال ص 16 .

( 11 ) عقاب الاعمال ص 18 - المحاسن ص 81

(81)

12 و عن محمد بن علي ماجيلويه ، عن عمه محمد بن علي الكوفي ، عن ابن فضال ، عن سعيد بن غزوان ، عن إسماعيل بن أبي زياد ، عن أبي عبد الله ، عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : لا يزال الشيطان هائبا لا بن آدم ، ذعرا منه ما صلى الصلوات الخمس لوقتهن ، فإذا ضيعهن اجترأ عليه فأدخله في العظائم .

و رواه البرقي في ( المحاسن ) عن محمد بن علي ، عن ابن فضال مثله .

( 4645 ) 13 و في ( المجالس ) عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن خالد بن جرير ، عن أبي الربيع ، عن أبي عبد الله الصادق عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله لا ينال شفاعتي غدا من أخر الصلاة المفروضة بعد وقتها .

14 و في ( عيون الاخبار ) بأسانيد تقدمت في إسباغ الوضوء عن الرضا ( عليه السلام ) عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله لا يزال الشيطان ذعرا من المؤمن ما حافظ على مواقيت الصلوات الخمس ، فإذا ضيعهن اجترأ عليه فأدخله في العظائم 15 و في ( الخصال ) عن أحمد بن محمد بن يحيى ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد ابن خالد ، عن محمد بن علي ، عن محمد بن سنان ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن الخيبري ، عن يونس بن ظبيان ، و المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : خصلتان من كانتا فيه و إلا فاغرب ثم اغرب ، قيل و ما هما ؟ قال : الصلاة في مواقيتها و المواظبة عليها ، و المواساة .

و رواه في ( كتاب الاخوان ) بإسناده عن المفضل بن عمر نحوه .


( 12 ) عقاب الاعمال ص 18 - المحاسن ص 82 - أخرج مثله عن كتب اخرى في 2 / 7 من أعداد الفرائض و فى 14 / 1 من التعقيب .

( 13 ) المجالس ص 240 .

( 14 ) عيون الاخبار ص 197 راجع ما علقنا على الحديث 12 ( 15 ) الخصال ج 1 ص 25 - الاخوان : ص ، 8 أخرجه عن الكافى في ج 5 في 1 / 103 من أحكام العشرة و الالفاظ تختلف .

(82)

16 و عنه ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد ، عن هارون بن مسلم ، عن الليثي ، عن جعفر بن محمد ( ع ) قال : امتحنوا شيعتنا عند ثلاث : عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها ، و عند أسرارهم كيف حفظهم لها عند عدونا ، و عند ( إلى ) أموالهم كيف مساواتهم ( مواساتهم ) لاخوانهم فيها .

17 و عن الخليل بن أحمد السجزي ، عن أبي القاسم البغوي ، عن علي بن الجعد ، عن شعبة ، عن الوليد بن الغير و ان بن الحارث ، عن أبي عمرو الشيباني عن ابن مسعود قال : سألت رسول الله صلى الله عليه و آله أى الاعمال أحب إلى الله ؟ قال : الصلاة لوقتها ، قلت : ثم أي شيء ؟ قال : بر الوالدين ، قلت ثم أي شيء ؟ قال : الجهاد في سبيل الله .

( 4650 ) 18 و عن أبيه ، عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد ، عن إبراهيم بن حمويه ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن الرضا ( عليه السلام ) قال : في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم السلام : معرفته بأوقات الصلوات ، و الغيرة ، و السخاء و الشجاعة ، و كثرة الطروقة .

19 و بإسناده عن علي ( ع ) ( في حديث الاربعمائة ) قال : ليس عمل أحب إلى الله عز و جل من الصلاة فلا يشغلنكم عن أوقاتها شيء من امور الدنيا ، فإن الله عز و جل ذم أقواما فقال : " الذينهم عن صلاتهم ساهون " ، يعني أنهم غافلون ، استهانوا بأوقاتها ، اعلموا أن صالحي عدوكم يرائي بعضهم بعضا ، لكن الله لا يوفقهم و لا يقبل إلا ما كان له خالصا .

20 أحمد بن محمد البرقي في ( المحاسن ) ، عن الحسن بن محبوب ، عن جميل ابن دراج ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : أيما مؤمن حافظ على صلاة الفريضة فصلاها لوقتها


( 16 ) الخصال : ج 1 ص 51 .

( 17 ) الخصال ج 1 ص 78 - أخرج نحوه عن الكافى في ج 6 في 28 / 1 من الجهاد ( 18 ) الخصال ج 1 ص 143 - أخرجه عنه و عن العيون في ج 7 في 5 / 104 من مقدمات النكاح و عن الكافى باسناد آخر في ج 5 في 2 / 37 من أحكام الدواب ( 19 ) الخصال ج 2 ص 161 .

( 20 ) المحاسن ص 51

(83)

فليس من الغافلين ، فإن قرأ فيها بمائة آية فهو من الذاكرين .

21 و عن ابن محبوب رفعه إلى أبي عبد الله ( ع ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله في مرضه الذي توفني فيه و اغمي عليه ثم أفاق فقال : لا ينال شفاعتي من أخر الصلاة بعد وقتها .

22 عبد الله بن جعفر في ( قرب الاسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة ابن صدقة قال : قال أبو عبد الله ( ع ) امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها .

( 4655 ) 23 الفضل بن الحسن الطبرسي في ( مجمع البيان ) عن زرارة ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : هذه الفريضة من صلاها لوقتها عارفا بحقها لا يؤثر عليها غيرها كتب الله له براءة لا يعذبه ، و من صلاها لغير وقتها مؤثرا عليها غيرها فإن ذلك إليه إن شاء غفر له و إن شاء عذبه .

24 قال : و روى العياشي بالاسناد عن يونس بن عمار ، عن أبي عبد الله ( ع ) في قوله تعالى " الذينهم عن صلاتهم ساهون " أ هي وسوسة الشيطان ؟ فقال : لا كل احد يصيبه هذا و لكن أن يغفلها و يدع أن يصلي في أول وقتها .

25 و عن أبي اسامة زيد الشحام قال : سألت أبا عبد الله ( ع ) عن قول الله عز و جل الذينهم عن صلاتهم ساهون ، قال : هو الترك لها و التواني عنها .

26 و عن محمد بن الفضيل ، عن أبي الحسن ( ع ) قال : هو التضييع لها .

27 محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن محمد بن عيسى


( 21 ) المحاسن ص 79 .

( 22 ) قرب الاسناد ص 38 - و فى ذيله : و إلى أسرارنا كيف حفظهم لها من عدونا ، و إلى أموالهم كيف مواساتهم لاخوانهم فيها .

( 23 ) مجمع البيان ج 10 / 357 .

( 24 و 25 و 26 ) العياشي مخطوط .

( 26 ) تفسير العياشي أخرجه عن الكافى و التهذيب في 1 / 7 من اعداد الفرائض .

( 27 ) يب ج 1 ص 320 - صا ج 1 ص 124 - الفقية ج 1 ص 184 - أورده أيضا في 9 / 13 .




/ 89