وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 3

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


(371)

26 باب ما يستحب أن يعمل عند لبس الثوب الجديد من الصلاة و القراءة .

( 5865 ) 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) إذا كسى الله المؤمن ثوبا جديدا فليتوضأ و ليصل ركعتين .

يقرأ فيهما ام الكتاب و آية الكرسي و قل هو الله أحد و إنا أنزلناه في ليلة القدر ، ثم ليحمد الله الذي ستر عورته و زينة في الناس و ليكثر من قول لا حول و لا قوة إلا بالله فإنه لا يعصي الله فيه ، و له بكل سلك فيه ملك يقدس له و يستغفر له و يترحم عليه .

و رواه الصدوق في ( الخصال ) بإسناده الاتي عن علي ( ع ) ( في حديث الاربعمائة ) .

2 و عن علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، عن واحد ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : من قرأ إنا أنزلناه ثنتين و ثلاثين مرة في إناء جديد ورش ثوبه الجديد إذا لبسه لم يزل يأكل في سعة ما بقي منه سلك .

3 محمد بن علي بن الحسين في ( المجالس ) عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عبد الرحمن السراج يرفعه إلى أبي عبد الله ( ع ) قال : من قطع ثوبا جديدا و قرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر ستا و ثلاثين مرة فإذا بلغ تنزل الملائكة أخرج شيئا من الماء ورش بعضه على الثوب رشا خفيفا ثم صلى فيه ركعتين و دعا ربه و قال في دعائه : الحمد لله الذي رزقني ما أ تجمل به في الناس و اواري به عورتي ، و أصلي فيه لربي ، و حمد الله لم يزل يأكل في سعة حتى يبلى ذلك الثوب .

و في ( ثواب الاعمال ) عن أحمد


الباب 26 - فيه 5 أحاديث : ( 1 ) الفروع ج 2 ص 208 ( القول عند لبس الجديد ) - الخصال ج 2 ص 63 ( 2 ) الفروع ج 2 ص 208 ( 3 ) المجالس ص 160 - ثواب الاعمال ص 15 .

(372)

ابن محمد ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن عمر السراد ، عمن أخبره ، عن أبي عبد الله ( ع ) مثله .

4 و في ( عيون الاخبار ) عن أبيه و علي بن عبد الله الوراق جميعا عن سعد ابن عبد الله ، عن علي بن الحسن الخياط ، عن إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن موسى ابن جعفر ، عن ياسر الخادم ، عن أبي الحسن العسكري ، عن أبيه ، عن جده الرضا ، عن أبيه موسى عليهم السلام أنه كان يلبس ثيابه مما يلي يمينه ، فإذا لبس ثوبا جديدا دعا بقدح من ماء فقرأ فيه إنا أنزلناه في ليلة القدر عشر مرات ، و قل هو الله أحد عشر مرات ، و قل يا أيها الكافرون عشر مرات ، ثم نضحه على ذلك الثوب ، ثم قال : من فعل هذا بثوبه قبل أن يلبسه لم يزل في رغد من العيش ما بقي منه سلك .

5 الحسن بن محمد الطوسي في ( الامالي ) عن أبيه ، عن هلال بن محمد الحفار عن إسماعيل بن علي الدعبلي ، عن أبيه ، عن الرضا ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام ( في حديث ) أنه اشتري قميصا بثلاثة دراهم فلبسه ما بين الرسغين إلى الكعبين ، ثم أتى المسجد فصلي فيه ركعتين ثم قال : الحمد لله الذي رزقني من الرياش ما أ تجمل به في الناس و اؤدي فيه فريضتي و أستر فيه عورتي ، ثم قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و آله يقول ذلك عند الكسوة .

و رواه علي بن عيسى في ( كشف الغمة مرسلا إلا أنه قال : فساوم شيخا فقال : يا شيخ بعني قميصا بثلاثة دراهم .

27 باب استحباب التحميد و الدعاء بالمأثور عند لبس الجديد ( 5870 ) 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ،


( 4 ) عيون الاخبار 175 ( 5 ) المجالس ص 232 - كشف الغمة ص 47 راجع كشف الغمة فان الحديث مسند و متنه يخالف المنقول بما لا يضر الباب .

تقدم ما يدل على استحباب التسمية عند كل فعل في ج 1 في 12 و 13 / 26 من الوضوء الباب 27 - فيه 5 أحاديث : ( 1 ) الفروع ج 2 ص 207 القول عند لبس الجديد .

(373)

عن العلا بن رزين ، عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا جعفر ( ع ) عن الرجل يلبس الثوب الجديد ، قال : يقول : أللهم اجعل ثوب يمن و تقي و بركة ، أللهم ارزقني فيه حسن عبادتك ، و عملا بطاعتك ، و أداء شكر نعمتك ، الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي ، و أتجمل به في الناس .

2 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) : علمني رسول الله ( ع ) إذا لبست ثوبا جديدا أن أقول : الحمد لله الذي كساني من اللباس ما أ تجمل به في الناس ، أللهم اجعلها ثياب بركة أسعي فيها لمرضاتك ، و اعمر فيها مساجدك ، و قال : يا علي من قال ذلك لم يتقمصه حتى يغفر له .

و رواه الصدوق في ( المجالس ) عن الحسين بن إبراهيم ابن تاتانه ، عن علي بن إبراهيم مثله .

3 و عن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن علي الهمداني ، عن الحسين بن أبي عثمان ، عن خالد الجوان قال : سمعت أبا الحسن موسى ( ع ) يقول : قد ينبغي لاحدكم إذا لبس الثوب الجديد أن يمر يده عليه و يقول : الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي ، و أتجمل به في الناس ، و أتزين به بينهم .

4 و عن محمد بن يحيى ، عن علي بن الحسين النيسابوري ، عن عبد الله بن محمد عن علي بن الريان ، عن يونس ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي عبد الله ( ع ) ( في حديث ) أنه قال : يا عمر إذا لبست ثوبا جديدا فقل : لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و آله تبرأ من الآفة ، و إذا أحببت شيئا فلا تكثر ذكره فإن ذلك مما يهدك ، و إذا كانت لك إلى رجل حاجة فلا تشمته من خلفه فإن الله يوقع ذلك في قلبه .


( 2 ) الفروع ج 2 ص 207 - المجالس ص 160 في الكافى المطبوع : و فى نسخة : لم يصبه شيء يكرهه .

( 3 ) الفروع ج 2 ص 207 في المطبوع : الحسن بن أبى عثمان عن خالد الخراز ( 4 ) الفروع ج 2 ص 208 صدر الحديث لا يتضمن حكما فقهيا ، و فى المطبوع : ( فان ذلك مما يهده ) و فيه : لا تشتمه .

(374)

5 محمد بن الحسن في ( المجالس و الاخبار ) بإسناده عن زريق ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعته يقول : إذا لبست ثوبا فقل : أللهم ألبسني لباس الايمان ، و زيني بالتقوى ، أللهم اجعله جديده ا بليه في طاعتك و طاعة رسولك ، و أبدلني بخلقه حلل الجنة و لا تبدلني بخلقه مقطعات النيران .

أقول : و تقدم ما يدل على ذلك .

28 باب كراهة ابتذال ثوب الصون ، و إراقة فضل الانآء و طرح النوى يمينا و شمالا ، و قطع الدراهم و الدنانير ( 5875 ) 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن علي عن على بن عقبة ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال ، أدنى الاسراف هراقة فضل الانآء ، و ابتذال ثوب الصون ، و إلقاء النوى .

2 و عنه ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن إسماعيل ، عن صالح بن عقبة ، عن سليمان بن صالح قال : قلت لابي عبد الله : ما أدنى ما يجئ من الاسراف ؟ قال : ابتذالك ثوب صونك ، و إهراق فضل إنائك ، و أكلك التمر و رميك بالنوى هيهنا و هيهنا .

3 و قد تقدم في حديث إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله ( ع ) في المؤمن يكون له ثلاثون قميصا قال : نعم ليس هذا من السرف ، إنما السرف أن تجعل ثوب صونك ثوب بذلتك .

4 محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن إسحاق بن عمار أنه سأل أبا عبد الله ( ع ) عن أدنى الاسراف ، قال : ثوب صونك تبتذله ، و فضل الانآء تهريقه ، و قذفك بالنوى هكذا و هكذا .


( 5 ) المجالس ص 77 في المطبوع : و لا تجعلني ا بليه في معصيتك ، و لا تبدلنى بخلقه مقطعات النيران تقدم ما يدل على ذلك في ب 26 الباب 28 - فيه 7 أحاديث : ( 1 ) الفروع ج 2 ص 208 ( لبس الخلقان ) في المطبوع : أحمد بن محمد ، عن الحسن بن على .

( 2 ) الفروع ج 2 ص 208 ( 3 ) تقدم في 3 / 9 ( 4 ) الفقية ج 2 ص 55 باب المعايش و المكاسب .

(375)

5 - و باسناده عن أبي هشام البصري ، عن الرضا ( ع ) قال : من الفساد قطع الدراهم و الدنانير و طرح النوى .

( 5880 ) 6 و في ( الخصال ) عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن علي ابن السندي ، عن محمد بن عمر بن سعيد ، عن موسى بن أكيل قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : لا يكون الرجل فقيها حتى لا يبالي أي ثوبيه ابتذل و بما سد فورة الجوع .

أقول : هذا محمول على الجواز و نفي التحريم ، أو على كون الثوبين متساويين ، أو ليسا من ثياب الصون .

7 و عن الحسين بن أحمد بن إدريس ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد بن يحيى بإسناده يرفعه إلى أبى عبد الله ( ع ) قال : السرف في ثلاثة في ابتذالك ثوب صوتك ؟ و إلقائك النوى يمينا و شمالا ، و إهراقك فضلة الماء و قال : ليس في الطعام سرف أقول : و يأتي ما يدل على ذلك .

29 باب استحباب لبس الثوب الغليظ و الخلق في البيت لا بين الناس ، و رقع الثوب ، و خصف النعل 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد عن أبي الحسن الرضا ( ع ) قال : خرجت و انا أريد داود بن عيسى و علي ثوبان غليظان الحديث .

أقول : هذا محمول على الجواز لما مضى و يأتي .

2 و عن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن الحسن


( 5 ) الفقية ج 2 ص 55 باب المعايش و المكاسب ( 6 ) الخصال ج 1 ص 22 ( 7 ) الخصال ج 1 ص 46 لم نجد فيما يأتى ما يدل على ذلك ، نعم يأتى روايات الاسراف في ج 7 في ب 26 و 27 و 29 من النفقات .

الباب 29 - فيه 6 أحاديث : ( 1 ) الفروع ج 7 ص 213 ( باب النوادر ) يأتى الحديث بتمامه في ج 6 في 4 / 99 مما يكتسب به ( 2 ) الفروع ج 2 ص 208 .

(376)

ابن علي بن يقطين ، عن الفضل بن كثير المدائني ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : دخل عليه بعض أصحابه فرأى عليه قميصا فيه قب قد رقعه فجعل ينظر إليه فقال له أبو عبد الله ( ع ) : مالك تنظر ؟ فقال : قب يلقى في قميصك ، قال : فقال لي اضرب يديك إلى هذا الكتاب فاقرأ ما فيه ، و كان بين يديه كتاب أو قريب منه فنظر الرجل فيه فإذا فيه لا إيمان لمن لا حياء له ، و لا مال لمن لا تقدير له ، و لا جديد لمن لا خلق له .

3 محمد بن علي بن الحسين في ( عيون الاخبار ) عن الحسين بن أحمد البيهقي عن محمد بن يحيى الصولي ، عن عون بن محمد ، عن ابن أبي عباد قال : كان جلوس الرضا ( ع ) في الصيف على حصير ، و في الشتاء على مسح ، و لبسه الغليظ من الثياب حتى إذا برز للناس تزين لهم .

( 5885 ) 4 و في ( ثواب الاعمال ) عن أبيه ، عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي نجران رفعه إلى أبي عبد الله ( ع ) قال : من رقع جيبه و خصف نعله و حمل سلعته فقد بري من الكبر .

و رواه الكليني ، عن علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، عن يحيى بن المبارك ، عن عبد الله بن جبلة ، عن أبي عبد الله ( ع ) مثله .

و في ( الخصال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن يعقوب بن يزيد نحوه .

5 محمد بن الحسن في ( المجالس و الاخبار ) بإسناده عن أبي ذر ، عن رسول الله صلى الله عليه و آله في وصيته له يا أبا ذر من رقع ذيله و خصف نعله و عفر وجهه فقد بري من الكبر ، يا أبا ذر من كان له قميصان فليلبس أحدهما و يلبس الاخر أخاه يا أبا ذر من ترك الجمال و هو يقدر عليه تواضعا لله كساه الله حلة الكرامة ، يا أبا ذر ألبس الخشن من اللباس و الصفيق من الثياب لئلا يجد الفخر فيك مسلكه .


( 3 ) عيون الاخبار ص 307 ( 4 ) ثواب الاعمال ص 97 - الروضة ص 216 - الخصال ج 2 ص 54 أورده أيضا في 5 / 5 ( 5 ) المجالس ص 342

(377)

6 الحسن بن محمد الديلمي في ( الارشاد ) قال : كان النبي صلى الله عليه و آله يرقع ثوبه و يخصف نعله .

و يحلب شاته ، و يأكل مع العبد ، و يجلس على الارض ، و يركب الحمار و يردف و لا يمنعه الحياء أن يحمل حاجة من السوق إلى أهله ، و يصافح الغنى و الفقير ، و لا ينزع يده من يد أحد حتى ينزعها هو ، و يسلم على من استقبله من غني و فقير و كبير و صغير ، و لا يحقر ما دعي إليه و لو إلى حشف التمر ، و كان خفيف المؤنة ، كريم الطبيعة جميل المعاشرة ، طلق الوجه ، بساما من ضحك ، محزونا من عبوس ، متواضعا من مذلة ، جوادا من سرف ، رقيق القلب ، رحيما بكل مسلم ، و لم يتجش من شبع قط ، و لم يمد يده إلى طمع قط .

أقول : و تقدم ما يدل على ذلك .

30 باب استحباب التعمم و كيفيته 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي همام ، عن أبي الحسن ( ع ) قال في قول الله تعالى عز و جل ( مسومين ) قال : العمائم اعتم رسول الله صلى الله عليه و آله فسد لها من بين يديه و من خلفه ، و اعتم جبرئيل فسد لها من بين يديه و من خلفه 2 و عنه ، عن أحمد ، عن ابن فضال ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي ، جعفر ( ع ) قال : كانت على الملائكة العمائم البيض المرسلة يوم بدر .

( 5890 ) 3 و عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن الحسن بن علي العقيلي ، عن علي بن أبي علي اللهبي ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : عمم رسول الله صلى الله عليه و آله عليا ( ع ) بيده فسد لها من بين يديه ، و قصرها من خلفه قدر أربع أصابع ، ثم قال : أدبر فأدبر ، ثم قال : أقبل فأقبل ، ثم قال : هكذا تيجان الملائكة .

4 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي


( 6 ) الارشاد ص 141 .

تقدم ما يدل على ذلك في ب 54 من لباس المصلى ، و يأتي ما يدل على الاخير في ج 5 في 2 / 35 من أحكام العشرة .

الباب 30 - فيه 12 حديثا : ( 1 و 2 و 3 و 4 ) الفروع ج 2 ص 208 باب العمائم .




/ 89