وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 3

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


(21)

أبي جعفر ( ع ) قال : بينا رسول الله صلى الله عليه و آله جالس في المسجد إذ دخل رجل فقام يصلي فلم يتم ركوعه و لا سجوده ، فقال صلى الله عليه و آله نقر كنقر الغراب ، لئن مات هذا و هكذا صلاته ليموتن على ديني .

و رواه البرقي في ( المحاسن ) عن ابن فضال ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة نحوه ، و رواه الشيخ بإسناده عن علي ابن إبراهيم مثله 3 و عنه ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن يزيد بن خليفة قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : إذا قام المصلي إلى الصلاة نزلت عليه الرحمة من أعنان السماء إلى الارض ، و حفت به الملائكة ، و ناداه ملك : لو يعلم هذا المصلي ما في الصلاة ما انفتل 4 و عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن أبي إسماعيل السراج ، عن هارون بن خارجة قال : ذكرت لابي عبد الله ( ع ) رجلا من أصحابنا فأحسنت عليه الثناء ، فقال لي كيف صلاته ؟ .

( 4435 ) 5 و عن محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله إذا قام العبد المؤمن في صلاته نظر الله عز و جل إليه ، أو قال : أقبل الله عليه حتى ينصرف ، و أظلته الرحمة من فوق رأسه إلى افق السماء و الملائكة تحفه من حوله إلى افق السماء ، و و كل الله به ملكا قائما على رأسه يقول له : أيها المصلي ، لو تعلم من ينظر إليك و من تناجي ما التفت و لا زلت من موضعك أبدا .

6 و عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن حمزة ابن حمران ، عن عبيد بن زرارة ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله


( 3 ) الفروع ج 1 ص 73 ( 4 ) الفروع ج 1 ص 137 ( 5 ) الفروع ج 1 ص 73 ( 6 ) الفروع ج 1 ص 73 - يب ج 1 ص 203 - الفقية ج 1 ص 69

(22)

مثل الصلاة مثل عمود الفسطاط ، إذا ثبت العمود نفعت الاطناب و الاوتاد و الغشاء و إذا تكسر العمود لم ينفع طنب و لا وتد و لا غشا 7 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : من قبل الله منه صلاة واحدة لم يعذبه ، و من قبل منه حسنة لم يعذبه ، و رواه الشيخ بإسناده عن علي بن إبراهيم ، و الذي قبله بإسناده عن أحمد بن إدريس مثله .

8 و عن محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد بن عيسى ، عن أبيه ، عن عبد الله ابن المغيرة ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله الصلاة ميزان من و فى استوفى .

و رواه الصدوق مرسلا و كذا الحديثان اللذان قبله 9 محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( ع ) أنه قال : للمصلى ثلاث خصال ، إذا هو قام في صلاة حفت به الملائكة من قدميه إلى أعنان السماء و يتناثر البر عليه من أعنان السماء إلى مفرق رأسه ، و ملك موكل به ينادي : لم يعلم المصلي من يناجي ما انفتل .

( 4440 ) 10 قال و قال الصادق ( ع ) : أول ما يحاسب به العبد الصلاة ، فإن قبلت قبل سائر عمله ، و إذا ردت رد عليه سائر عمله .

11 و في ( المجالس ) عن الحسين بن إبراهيم بن تاتانه عن علي بن إبراهيم عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب ، عن عبد العزيز ، عن ابن أبي يعفور قال : قال أبو عبد الله الصادق ( ع ) : إذا صليت صلاة فريضة فصلها لوقتها صلاة مودع يخاف أن لا يعود إليها أبدا ، ثم اصرف بصرك إلى موضع سجودك ، فلو تعلم من عن يمينك و شمالك لاحسنت صلاتك ، و اعلم أنك بين يدى من يراك و لا تراه و في ( ثواب


( 7 ) الفروع ج 1 ص 73 - يب ج 1 ص 203 - الفقية ج 1 ص 69 ( 8 ) الفروع ج 1 ص 73 - الفقية ج 1 ص 67 .

( 9 ) الفقية ج 1 ص 68 ( 10 ) الفقية ج 1 ص 68 ( 11 ) المجالس ص 299 - الثواب ص 20

(23)

الاعمال ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب مثله .

12 و عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن البرقي عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن جميل ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : للمصلي ثلاث خصال إذا قام في صلاته : يتناثر البر عليه من أعنان السماء إلى مفرق رأسه ، و تحف به الملائكة من تحت قدميه إلى أعنان السماء ، و ملك ينادي أيها المصلي لو تعلم من تناجي ما انفتلت ( التفت ) 13 محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن عيسى بن عبد الله الهاشمي ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : إن عمود الدين الصلاة : و هي أول ما ينظر فيه من عمل ابن آدم فإن صحت نظر في عمله و إن لم تصح لم ينظر في بقية عمله .

14 عبد الله بن جعفر في ( قرب الاسناد ) عن أحمد بن إسحاق ، عن بكر بن محمد الازدي ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سأله أبو بصير و أنا جالس عنده ، عن الحور العين فقال له : جعلت فداك أخلق من خلق الدنيا أم خلق من خلق الجنة ؟ فقال له : ما أنت و ذاك عليك بالصلاة فإن آخر ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه و آله و حث عليه الصلاة إياكم أن يستخف أحدكم بصلاته فلا هو إذا كان شابا أتمها ، و لا هو إذا كان شيخا قوي عليها ، و ما أشد من سرقة الصلاة ، فإذا قام أحدكم فليعتدل ، فإذا ركع فليتمكن ، و إذا رفع رأسه فليعتدل ، و إذا سجد فلينفرج و ليتمكن ، و إذا رفع رأسه فليلبث حتى يسكن .

أقول : و تقدم ما يدل على ذلك ، و يأتي ما يدل عليه .


( 12 ) ثواب الاعمال ص 20 ( 13 ) يب ج 1 ص 203 ( 14 ) قرب الاسناد ص 18 ذيله : ثم سئلته عن وقت صلاة المغرب .

إلى آخر ما يأتى في 3 ر 23 من المواقيت .

تقدم ما يدل على ذلك في ج 1 في 1 و 2 ر 54 من الوضوء ، و فى ب 6 و 7 من أبوابنا ، و يأتي ما يدل على ذلك في ب 9 .

و فى 7 / 69 من المساجد .

(24)

9 باب كراهة تخفيف الصلاة ( 4445 ) 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : إذا قام العبد في الصلاة فخفف صلاته قال الله تبارك و تعالى لملائكته : أما ترون إلى عبدي كأنه يرى أن قضأ حوائجه بيد غيري ، أما يعلم أن قضأ حوائجه بيدي .

و رواه الشيخ بإسناده عن أحمد بن محمد مثله 2 أحمد بن محمد البرقي في ( المحاسن ) عن عبد الله بن ميمون القداح ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : أبصر علي بن أبي طالب ( ع ) رجلا ينقر صلاته ، فقال منذ كم صليت بهذه الصلاة ؟ فقال له الرجل : منذ كذا و كذا ، فقال : مثلك عند الله مثل الغراب إذا نقر ، لومت مت على ملة أبي القاسم محمد ، ثم قال علي ( ع ) إن أسرق الناس من سرق من صلاته .

3 و عن أبيه ، عن خلف بن حماد ، عن ابن مسكان ، عن الحلبي و أبي بصير جميعا ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : تخفيف الفريضة و تطويل النافلة من العبادة ، أقول : هذا محمول على إمام الجماعة مع عدم احتمال من خلفه للاطالة لما يأتي ، أو على استحباب إطالة النوافل أكثر من الفرائض ، فالتخفيف بالنسبة كما يأتي في صلاة الليل و غيرها ، أو على الجواز ، أو على المساوات لعدم التصريح بالرجحان و الله أعلم .

4 محمد بن الحسن في ( المجالس و الاخبار ) بإسناده عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : إن العبد إذا عجل فقام لحاجته يقول الله تبارك و تعالى : أما يعلم عبدي أني أنا أقضي الحوائج .


باب 9 - فيه 6 أحاديث ( 1 ) الفروع ج 1 ص 74 - يب ج 1 ص 204 ( 2 ) المحاسن ص 82 ( 3 ) المحاسن ص 324 ( 4 ) المجالس ص 61

(25)

5 علي بن إبراهيم في ( تفسيره ) عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله ( ع ) ( في حديث ) أنه سأله عن إبليس بما استوجب من الله أن أعطاه ما أعطاه ؟ فقال : بشيء كان منه شكره الله عليه ، قلت : و ما كان منه ؟ قال : ركعتين ركعهما في السماء في أربعة آلاف سنة .

( 4450 ) 6 محمد بن علي بن الحسين في ( عقاب الاعمال ) عن أبيه ، عن سعد ، عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : دخل رجل مسجدا فيه رسول الله صلى الله عليه و آله فخفف سجوده دون ما ينبغي و دون ما يكون من السجود ، فقال رسول الله صلى الله عليه و آله نقر كنقر الغراب ، لو مات هذا على هذا مات على دين محمد .

و في ( المجالس ) عن علي بن أحمد بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده أحمد بن أبي عبد الله ، عن الحسن بن علي بن فضال مثله .

و رواه البرقي في ( المحاسن ) عن ابن فضال .

أقول : و تقدم ما يدل علي ذلك و يأتي ما يدل عليه .

10 باب استحباب اختيار الصلاة على غيرها من العبادات المندوبة 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن ابن محبوب ، عن معاوية بن وهب قال : سألت أبا عبد الله ( ع ) عن أفضل ما يتقرب به العباد إلى ربهم و أحب ذلك إلى الله عز و جل ما هو ؟ فقال : ما أعلم شيئا بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة ، ألا ترى أن العبد الصالح عيسى بن مريم ( ع ) قال : و أوصاني بالصلاة و الزكاة ما دمت حيا ، و رواه الصدوق بإسناده عن معاوية


( 5 ) تفسير القمي ص 35 أورد صدره في ج 6 في 5 ر 93 من جهاد النفس ( 6 ) العقاب ص 17 - المجالس ص 290 - المحاسن ص 79 تقدم نحوه في 2 / 8 تقدم ما يدل على ذلك في ب 7 و 8 ، و يأتي ما يدل عليه في ب 4 من افعال الصلاة .

و فى ب 4 من الركوع .

الباب 10 - فيه 9 أحاديث ( 1 ) الفروع ج 1 ص 73 - الفقية ج 1 ص 68 - يب ج 1 ص 68 - يب ج 1 ص 203

(26)

ابن وهب .

و رواه الشيخ بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن العباس بن معروف ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن معاوية بن وهب نحوه إلى قوله : أفضل من هذه الصلاة .

2 و عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن هارون بن خارجة ، عن زيد الشحام ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعته يقول : أحب الاعمال إلى الله عز و جل الصلاة و هي آخر وصايا الانبياء ، فما أحسن الرجل يغتسل أو يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يتنحى حيث لا يراه أنيس فيشرف الله عليه و هو راكع أو ساجد ، إن العبد إذا سجد فأطال السجود نادى إبليس يا ويله ، أطاعوا و عصيت ، و سجدوا و أبيت .

و رواه الصدوق مرسلا .

3 و عن أبي علي الاشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان بن يحيى ، عن عبد الله بن يحيى الكاهلي قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : أما إنه ليس شيء أفضل من الحج إلا الصلاة الحديث .

4 و عن أبي داود ، عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان بن يحيى ، عن ابن مسكان ( سنان ) ، عن إسماعيل بن عمار ، عن أبي بصير قال : قال أبو عبد الله ( ع ) صلاة فريضة خير من عشرين حجة ، و حجة خير من بيت مملو ذهبا يتصدق منه حتى يفنى .

و رواه الشيخ بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن محمد بن الحسين عن صفوان .

و رواه الصدوق مرسلا .

( 4455 ) 5 محمد بن علي بن الحسين قال : قال الصادق ( ع ) : إن طاعة الله عز و جل خدمته في الارض ، و ليس شيء من خدمته يعدل الصلاة ، فمن ثم نادت الملائكة


( 2 ) الفروع ج 1 ص 73 - الفقية ج 1 ص 68 أورد قطعة منه في ج 1 في 17 ر 5 من المقدمة و يأتي أيضا في 1 ر 23 من السجود .

( 3 ) الفروع ج 1 ص 235 أخرج الحديث بتمامه عنه و عن العلل في ج 5 في 2 ر 41 من وجوب الحج ( 4 ) الفروع ج 1 ص 73 فيه : ( عن ابن مسكان ) يب ج 1 ص 203 فيه : ( عن ابن سنان ) الفقية ج 1 ص 68 أورد مثله في ج 5 في 6 / 41 و 2 / 42 من وجوب الحج .

( 5 ) الفقية ج 1 ص 67

(27)

زكريا و هو قائم يصلى في المحراب .

6 و في ( المجالس ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن سلمة بن الخطاب ، عن علي بن الحسن ، عن أحمد بن محمد المؤدب ، عن عاصم بن حميد ، عن خالد القلانسي قال : قال الصادق ( ع ) : يؤتى بشيخ يوم القيامة فيدفع إليه كتابه ظاهره مما يلي الناس و لا يرى إلا مساوى فيطول ذلك عليه ، فيقول : يا رب أ تامرني إلى النار ؟ فيقول الجبار جل جلاله : يا شيخ إني أستحيي أن أعذبك و قد كنت تصلي لي في دار الدنيا ، اذهبوا بعبدي إلى الجنة 7 و في ( الخصال ) عن خليل بن أحمد ، عن أبي القاسم البغوي ، عن علي بن الجعد ، عن شعبة ، عن الوليد ، عن أبي عمرو الشيباني ، عن ابن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه و آله إن أحب الاعمال إلى الله عز و جل الصلاة و البر و الجهاد 8 محمد بن الحسن بإسناده عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن هلال ، عن أحمد بن عبد الله الكرخي ، عن يونس بن يعقوب قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : حجة أفضل من الدنيا و ما فيها ، و صلاة فريضة أفضل من ألف حجة .

9 و بإسناده عن موسى بن القسم ، عن صفوان ، عن عبد الله بن مسكان ، عن إسماعيل بن جابر ، عن أبي بصير و عن إسحاق بن عمار ، عن أبي بصير و عن عثمان ابن عيسى ، عن يونس بن ظبيان كلهم عن أبي عبد الله ( ع ) قال : صلاة الفريضة أفضل من عشرين حجة .

الحديث أقول : و تقدم ما يدل على ذلك في مقدمة العبادات و غيرها ، و يأتي ما يدل عليه .


( 6 ) المجالس ص 23 ( 7 ) الخصال ج 1 ص 87 ( 8 ) يب ج 1 ص 204 ( 9 ) يب ج 1 ص 452 أورد الحديث بتمامه في ج 5 في 2 ر 42 من وجوب الحج .

تقدم ما يدل على ذلك في ج 1 في ب 1 من المقدمة و فى 4 ر 17 منها ، و فى 11 و 12 ر 89 من آداب الحمام ، و فى ب 8 من أبوابنا و يأتي ما يدل على ذلك في ب 12 و 5 ر 14 وب 17 و 18 من أبوابنا ، و فى 9 ر 1 و 8 ر 38 من المواقيت و فى ب 42 من المساجد و فى ج 7 في ب 3 من مقدمات النكاح .




/ 89