وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 3

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


(476)

2 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن حماد ابن عيسى ، عن ربعي ، عن محمد بن مسلم قال : قلت له : الرجل يتأخر و هو في الصلاة قال : لا ، قلت : فيتقدم ؟ قال : نعم ما شاء ( ماشيا ) إلى القبلة .

و رواه الشيخ باسناده عن محمد بن إسماعيل مثله .

3 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله ( ع ) أنه قال في الرجل يصلي في موضع ثم يريد أن يتقدم قال : يكف عن القراءة في مشيه حتى يتقدم إلى الموضع الذي يريد ثم يقرأ .

و رواه الشيخ باسناده عن علي بن إبراهيم مثله .

4 محمد بن علي بن الحسين قال : رأى رسول الله صلى الله عليه و آله نخامة في المسجد فمشى إليها بعرجون من عراجين أرطاب فحكها ثم رجع القهقرى فبنى على صلاته .

( 6305 ) 5 قال : و قال الصادق ( ع ) : و هذا يفتح من الصلاة أبوابا كثيرة 6 محمد بن إدريس في ( آخر السرائر ) نقلا من نادر أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن علي يعني ابن رئاب ، عن الحلبي أنه سأل أبا عبد الله ( ع ) عن الرجل في الصلاة يخطو أمامه خطوة أو خطوتين أو ثلاثا قال : نعم لا بأس .

7 عبد الله بن جعفر في ( قرب الاسناد ) عن عبد الله بن الحسن ، عن جده علي ابن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر ( ع ) قال : سألته عن الرجل يقعد في المسجد و رجليه خارجة منه ، أو انتقل من المسجد و هو في صلاته ؟ قال : لا بأس 8 و عنه ، عن علي بن جعفر قال : سألته عن رجل يكون في الصلاة هل يصلح له أن يقدم رجلا و يؤخر اخرى من مرض و لا علة ؟ قال : لا بأس .

و رواه


( 2 ) الفروع ج 1 ص 107 - يب ج 1 ص 330 أورده أيضا في ج 3 في 5 ر 46 من الجماعة ( 3 ) الفروع ج 1 ص 87 - يب ج 1 ص 219 أورده ايضا في 1 ر 34 من القراءة ( 4 و 5 ) الفقية ج 1 ص 89 أوردهما أيضا في 1 و 2 ر 36 من القواطع ( 6 ) السرائر ص 465 أورده بتمامه في 1 ر 30 من القواطع .

راجع السرائر .

( 7 ) قرب الاسناد ص 94 - بحار الانوار ج 4 ص 154 أورده ايضا في 2 / 8 مما يسجد عليه .

( 8 ) قرب الاسناد ص 95 - بحار الانوار ج 4 ص 155

(477)

علي بن جعفر في كتابه و كذا الذي قبله و كذا الاول .

أقول و يأتي ما يدل علي ذلك في قواطع الصلاة و في الجماعة ، و يأتي ما يدل علي استثناء الضرورة من عدم جواز القراءة حال المشي في القيام إن شاء الله .

( أبواب أحكام المساجد ) 1 باب تأكد استحباب الصلاة في المسجد و إتيانه حتى مساجد العامة .

1 محمد بن الحسن باسناده عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابه قال : قلت لابى عبد الله : إني لاكره الصلاة في مساجدهم فقال : لا تكره إلى أن قال : فأد فيها الفريضة و النوافل و اقض ما فاتك .

و رواه الكليني كما يأتي .

( 6310 ) 2 الحسن بن محمد الطوسي في أمالية ، عن أبيه ، عن المفيد ، عن ابن قولويه عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقى ، عن شريف بن سابق ، عن أبي العباس الفضل بن عبد الملك ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : يا فضل لا يأتي المسجد من كل قبيلة إلا وافدها ، و من كل أهل بيت إلا نجيبها ، يا فضل لا يرجع صاحب المسجد بأقل من إحدى ثلاث خصال : إما دعاء يدعو به يدخله الله بن الجنة و إما دعاء يدعو فيصرف الله عنه به بلاء الدنيا ، و إما أخ يستفيده في الله .

الحديث .


يأتى ما يدل على ذلك في 4 ر 19 من القواطع و فى ج 3 في ب 46 من الجماعة ، و يأتي في ب 21 من القواطع ما يدل عليه لكن العمل به مشكل .

أبواب أحكام المساجد - فيه 70 بابا الباب 1 - فيه حديثان : ( 1 ) يب ج 1 ص 327 أخرجه بتمامه عنه و عن الكافى في 1 ر 21 ( 2 ) الامالي ص 29 تقدم صدر الحديث في ج 1 في 7 ر 2 من الدفن و فى 6 ر 13 من مكان المصلى و فى ذيله : قال : ثم قال رسول الله صلى الله عليه و آله ما استفاد إمرء مسلم اه .

يأتى في ج 5 في 2 ر 132 من أبواب العشرة .

(478)

أقول : و يأتي ما يدل على ذلك في أحاديث كثيرة جدا .

2 باب كراهة تأخر جيران المسجد عنه و صلاتهم الفرائض في غيره لغير علة كالمطر ، و استحباب ترك مؤاكلة من لا يحضر المسجد و ترك مشاربته و مشاورته و مناكحته و مجاورته 1 محمد بن الحسن قال : قال النبي صلى الله عليه و آله .

لا صلاة لجار المسجد إلا في مسجده .

قال الشيخ : إنما أراد لا صلاة فاضلة كاملة دون أن يكون المراد رفع جوازها .

2 و بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن النضر ، عن ابن سنان يعني عبد الله ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعته يقول : إن أناسا كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه و آله أبطأوا عن الصلاة في المسجد فقال النبي صلى الله عليه و آله : ليوشك قوم يدعون الصلاة في المسجد أن نأمر بحطب فيوضع على أبوابهم فتوقد عليهم نار فتحرق عليهم بيوتهم .

3 و بإسناده عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي ( ع ) قال : لا صلاة لمن لم يشهد الصلوات المكتوبات من جيران المسجد إذا كان فارغا صحيحا .

4 محمد بن علي بن الحسين قال : قال النبي صلى الله عليه و آله : إذا ابتلت النعال فالصلوة في الرحال .


يأتى ما يدل على ذلك في الابواب الآتية و فى ب 33 و بعده خصوصا في 2 ر 64 و فى ج 5 في ب 1 من أحكام العشرة .

الباب 2 - فيه 10 أحاديث : ( 1 ) يب ج 1 ص 25 صفة الوضوء ( 2 ) يب ج 1 ص 252 أورده أيضا في ج 3 في 10 ر 2 من الجماعة ، و الظاهر أن الحديث و ما شابهه مسوقة لبيان تأكد الصلاة جماعة و عدم التخلف عن جماعة خليفة المسلمين ( 3 ) يب ج 1 ص 327 ( 4 ) الفقية ج 1 ص 125 أخرجه عنه و عن التهذيب مرسلا في ج 3 في 5 ر 2 من الجماعة .

(479)

( 6315 ) 5 عبد الله بن جعفر في ( قرب الاسناد ) عن السندي بن محمد ، عن أبي البختري ، عن جعفر ، عن أبيه عليهما السلام إن عليا ( ع ) كان يقول : ليس لجار المسجد صلاة إذا لم يشهد المكتوبة في المسجد إذا كان فارغا صحيحا .

6 أحمد بن محمد البرقي في ( المحاسن ) عن جعفر بن محمد الاشعري ، عن ابن القداح ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : اشترط رسول الله صلى الله عليه و آله على جيران المسجد شهود الصلاة و قال : لينتهين أقوام لا يشهدون الصلاة أو لآمرن مؤذنا يؤذن ثم يقيم لآمرن رجلا من أهل بيتي و هو علي بن أبى طالب فليحرقن على أقوام بيوتهم بحزم الحطب لانهم لا يأتون الصلاة .

و رواه الصدوق في ( عقاب الاعمال ) عن محمد بن علي ماجيلويه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد الله بن ميمون القداح .

و رواه في ( الامالي ) عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ، عن علي بن إبراهيم مثله .

7 محمد بن الحسن في ( المجالس و الاخبار ) بإسناده الاتي عن زريق قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : رفع إلى أمير المؤمنين ( ع ) بالكوفة أن قوما من جيران المسجد لا يشهدون الصلاة جماعة في المسجد ، فقال ( ع ) : ليحضرن معنا صلاتنا جماعة ، أو ليتحولن عنا و لا يجاورونا و لا نجاورهم .

8 و عن زريق ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : شكت المساجد إلى الله تعالى الذين لا يشهدونها من جيرانها ، فأوحى الله إليها و عزتي و جلالي لاقبلت لهم صلاة واحدة ، و لا اظهرن لهم في الناس عدالة ، و لا نالتهم رحمتي ، و لا جاوروني في جنتي .

9 و عنه ، عن أبي عبد الله ( ع ) أن أمير المؤمنين ( ع ) بلغه أن قوما لا يحضرون الصلاة في المسجد ، فخطب فقال : إن قوما لا يحضرون الصلاة معنا في مساجدنا فلا يؤاكلونا و لا يشاربونا و لا يشاورونا و لا يناكحونا و لا


( 5 ) قرب الاسناد ص 68 ( 6 ) المحاسن ص 84 - عقاب الاعمال ص 19 - الامالي ص 290 في المطبوع : عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام أورده أيضا في ج 3 في 6 ر 2 من الجماعة .

( 7 و 8 و 9 ) المجالس و الاخبار ص 75 .

(480)

يأخذوا من فيئنا شيئا ، أو يحضروا معنا صلاتنا جماعة ، و إني لاوشك أن آمر لهم بنار تشمل في دورهم فأحرق عليهم أو ينتهون ، قال : فامتنع المسلمون عن مؤاكلتهم و مشاربتهم و مناكحتهم حتى حضروا الجماعة مع المسلمين ( 6320 ) 10 و عن زريق قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : من صلي في بيته جماعة رغبة عن المسجد فلا صلاة له و لا لمن صلى معه إلا من علة تمنع من المسجد .

أقول : و تقدم ما يدل على ذلك ، و يأتي ما يدل عليه .

3 باب استحباب الاختلاف إلى المسجد و ملازمته و قصده على طهارة و الجلوس فيه سيما لانتظار الصلاة 1 محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن سعد الاسكاف ، عن زياد بن عيسى ، عن أبي الجارود ، عن الاصبغ ، عن علي بن أبي طالب ( ع ) قال : كان يقول : من اختلف إلى المسجد أصاب إحدى الثمان : أخا مستفادا في الله ، أو علما مستطرفا ، أو آية محكمة ، أو يسمع كلمة تدل على هدى ، أو رحمة منتظرة ، أو كلمة ترده عن ردي ، أو يترك ذنبا خشية أو حياء ، و رواه الصدوق مرسلا نحوه .

و رواه في ( ثواب الاعمال و الخصال ) عن أبيه ، عن سعد ، عن يعقوب بن يزيد ، و في ( المجالس ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد نحوه إلا أنه ترك قوله : عن زياد بن عيسى ، عن أبي الجارود .

و رواه البرقي في ( المحاسن ) عن الحسن بن


( 10 ) المجالس و الاخبار ص 75 تقدم ما يدل على ذلك في ب 1 و يأتي ما يدل عليه في 5 / 33 و فى ج 3 في ب 2 من الجماعة الباب 3 - فيه 6 أحاديث : ( 1 ) يب ج 1 ص 324 ( فضل المساجد ) - الفقية ج 1 ص 77 - ثواب الاعمال ص 16 ( الاختلاف إلى المساجد ) - الخصال ج 2 ص 40 - المجالس ص 234 - المحاسن ص 48 - قرب الاسناد ص 33 .

النهاية ص 23 .

(481)

الحسين ، عن يزيد بن هارون ، عن العلاء بن راشد ، عن سعد بن ظريف ، عن عمير ابن المأمون ، عن الحسين بن علي ، عن جده رسول الله صلى الله عليه و آله نحوه .

و رواه الحميري في ( قرب الاسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه ، عن الحسين بن علي نحوه .

2 و باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن النوفلي عن السكوني ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام قال : قال النبي صلى الله عليه و آله من كان القرآن حديثه ، و المسجد بيته بني الله له بيتا في الجنة .

و رواه الصدوق في ( ثواب الاعمال ) عن حمزة بن محمد العلوي ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، و رواه في ( المجالس ) عن جعفر بن علي ، عن جده الحسن بن علي ، عن جده عبد الله بن المغيرة عن إسماعيل بن مسلم السكوني .

و رواه الشيخ ( في النهاية ) عن السكوني ، و الذي قبله عن ابن أبي عمير مثله .

3 محمد بن علي بن الحسين قال : روي أن الله تبارك و تعالى ليريد عذاب أهل الارض جميعا حتى لا يحاشي منهم أحدا ، فإذا نظر إلى الشيب ناقلي أقدامهم إلى الصلوات ، و الولدان يتعلمون القرآن رحمهم الله فأخر ذلك عنهم .

و في ( ثواب الاعمال ) عن أبيه ، عن محمد بن أحمد بن هشام ، عن محمد بن إسماعيل ، عن علي بن الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن سعد بن ظريف ، عن الاصبغ بن نباتة ، عن رسول الله صلى الله عليه و آله مثله و زاد بعد أحدا إذا عملوا بالمعاصي و اجترحوا السيئات .

4 و في ( الخصال ) عن الخليل بن أحمد ، عن ابن منيع ، عن مصعب ، عن مالك ، عن أبي عبد الرحمن ، عن حفص بن عاصم ، عن أبي سعيد الخدري ، أو


( 2 ) يب ج 1 ص 326 - ثواب الاعمال ص 16 - المجالس ص 300 - النهاية ص 23 .

( 3 ) الفقية ج 1 ص 78 - ثواب الاعمال ص 16 و رواه في ثواب الاعمال في ص 21 باسناده عن أبيه ، عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن السندي ، عن على بن الحكم .

( 4 ) الخصال ج 2 ص 2 أخرج قطعة منه عن المجمع في ج 4 في 11 / 13 من الصدقة .

(482)

عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه و آله قال : سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل ، وشاب نشأ في عبادة الله عز و جل ، و رجل قلبه متعلق بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه ، و رجلان كانا في طاعة الله عز و جل فاجتمعا على ذلك و تفرقا ، و رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ، و رجل دعته إمرأة ذات حسب و جمال فقال : إني أخاف الله ، و رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما يتصدق بيمينه .

و عن المظفر بن جعفر العلوي ، عن جعفر بن محمد بن مسعود العياشي ، عن أبيه ، عن الحسن ابن اشكيب ، عن محمد بن علي ، عن أبي جميلة ، عن أبي الحضرمي ، عن سلمة ابن كهيل ، عن ابن عباس ، عن رسول الله صلى الله عليه و آله نحوه .

( 6325 ) 5 و في ( المقنع ) قال : روي أن في التوراة مكتوبا : إن بيوتي في الارض المساجد ، فطوبى لمن تطهر في بيته ثم زارني في بيتي ، و حق على المزور أن يكرم الزائر .

6 الحسن بن محمد الديلمي في ( الارشاد ) عن علي ( ع ) قال : الجلسة في الجامع خير لي من الجلسة في الجنة ، لان الجنة فيها رضى نفسي و الجامع فيه رضى ربي .

أقول : و تقدم ما يدل على ذلك ، و يأتي ما يدل عليه ، و تقدم ما يدل على استحباب الجلوس في المسجد لانتظار الصلاة في المواقيت و في إسباغ الوضوء ، و ما يدل على استحباب قصد المسجد على طهارة في الوضوء .

4 باب استحباب المشي إلى المساجد 1 محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن يعلى بن حمزة ،


( 5 ) المقنع ص 7 أخرجه في ج 1 في 4 / 10 من الوضوء مسندا عن ثواب الاعمال و العلل و يأتي مرسلا عن الفقية في 1 / 39 ( 6 ) الارشاد ص تقدم ما يدل على ذلك في ج 1 في ب 10 و 45 من الوضوء و فى ب 2 من المواقيت و فى ب 1 هنا ، و يأتي ما يدل عليه في ب 4 و 39 و 68 الباب 4 - فيه 3 أحاديث : ( 1 ) يب ج 1 ص 326 - الفقية ج 1 ص 77 - ثواب الاعمال ص 16 .




/ 89