عز و جل .و رواه في ( العلل ) باسناد تقدم في الباب الاول .( 6812 ) 2 قال : و قال الصادق ( ع ) : السجود على الارض فريضة و على الارض سنة .3 و في رواية اخرى : و على ذلك سنة .و رواه في ( العلل ) عن أبيه عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن يعقوب بن يزيد يرفعه إلى أبي عبد الله ( ع ) .و رواه الشيخ مرسلا .( 6814 ) 4 محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن اذينة ، عن إسحاق بن الفضيل أنه سأل أبا عبد الله ( ع ) عن السجود على الحصر و البواري فقال : لا بأس ، و ان يسجد على الارض أحب إلى فإن رسول الله صلى الله عليه و آله كان يحب ذلك أن يمكن جبهته من الارض فأنا احب لك ما كان رسول الله صلى الله عليه و آله يحبه .أقول : و يأتي ما يدل على ذلك في القيام إن شاء الله . ( 2 ) الفقية : لم نجده فيه .يب ج 1 ص 202 أورده أيضا في 8 / 1 ( 3 ) علل الشرايع ص 121 .الفقية ج 1 ص 86 ( 4 ) يب ج 1 ص 224 تقدم في ج 1 في 11 ر 87 من الدفن أن على بن الحسين ( ع ) سجد على حجارة خشنة ، و يأتي ما يدل عليه في 2 / 1 من القيام و فى 14 / 23 من السجود و فى 7 / 2 من سجدتي الشكر و 1 / 3 هناك و فى ج 3 في ب 17 من صلاة العيدين .إلى هنا تمت أبواب ما يسجد عليه ، و قد راجعت الكتاب ثانيا ، و أضفت إلى تعليقي عليه ما لا غنى عنه ، و الحمد لله أولا و آخرا .عبد الرحيم الرباني الشيرازي تم تصحيحه بالدقة التامة و الجد البليغ بيد مصححه العبد ( السيد إبراهيم الميانجي ) عفى عنه في السادس و العشرين من شهر ذيقعدة الحرام سنة 1376 و له الحمد