يذهب علماء الاجتماع المحقّقونالمحايدون إلى أنّ للاعتقاد والإيمانباللّه جذوراً عميقة، وتاريخاً عريقاً فيحياة الإنسان، بحيث لم يحدث للبشر حذفالدين من منهاج حياته ولا حتى لبرهة عابرةمن الزمن.أمّا البلاد الشيوعية التي حذفت الإيمانباللّه من برنامج حياتها، وتظاهرتبالإلحاد والكفر وإنكار الخالق وبكل مايتعلق بما وراء الطبيعة «الميتافيزيقا»فلها تراجيديا واسعة سنشير إليها في خاتمةالبحث.والآن إلى البحث حول أصالة التديّنوتجذّره في تاريخ البشر:إنّ حياة البشر على هذا الكوكب كنز غنيوثمين متاح للإنسان المعاصر والقادم. ولكلفرد من أبناء البشر حسب رؤيته، وتبعاًلمقدار معلوماته وتخصصه