يحصر الاستعانة باللّه فقطويعتبره الناصر والمعين الوحيد دون سواه.
والصنف الثاني:
يدعونا إلى سلسلة منالأُمور المعينة غير اللّه ويعتبرهاناصرة ومعينة إلى جانب اللّه.1. البحث مركز في أنّ طلب العون والحال هذهشرك أو لا، وأمّا أنّه هل أُعطيت لهم تلكالمقدرة على العون أو لا؟ فخارج عن موضوعبحثنا وإنّما إثباته على عاتق الأبحاثالقرآنية الأُخرى وقد نبهنا على ذلك غيرمرة.