تعقيبا لما كانت تتحدث به الآيات السابقةعن غرور الإنسان و إعجابه بنفسه، و ما تؤديإليه هذه الصفات من إنكار للبعث و المعاد،ينصب المقطع الراهن من الآيات التي بينأيدينا على تبيان المراحل الممهدةللقيامة وفق الترتيب الآتي:1- مرحلة ما قبل بعث الإنسان.2- مرحلة البعث.