تنطوي هذه الآيات على تلخيص و استنتاج لماورد في الآيات السابقة، و هي تشير- أيضا-إلى بحوث قادمة.الآية الأولى تقول: وَ لَقَدْ صَرَّفْنافِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْكُلِّ مَثَلٍ.لقد ذكرنا نماذج من تأريخ الماضينالمليء، بالإثارة، و قد أوضحنا للناسالحوادث المرّة للحياة و اللحظات الحلوةفي التأريخ، و قد قلّبنا بيان هذه الأموربحيث تتقبلها القلوب المستعدّة للحق، وتكون الحجة على الآخرين تامّة،