للآية، بأن أحد المشركين- و اسمه العاص بنوائل- قد منع أجيره أجره- و الظاهر أنّه كانمسلما- و قال متهكما: إن كان ما يقوله محمّدحقا فنحن أولى من غيرنا بنعم الجنّة، وسندفع أجر هذا العامل بالكامل هناك! فنزلتهذه الآية و قالت: إنّ الجنّة مختصة بمنكان تقيا.