تفسیر المنسوب إلی الامام أبی محمد الحسن بن علی العسکری علیه السلام نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
فانه إن ( 1 ) آنسك و ساعدك و وازرك و ثبت على ما يعاهدك و يعاقدك ، كان في الجنة من رفقائك ، و في غرفاتها من خلصائك .فقال رسول الله صلى الله عليه و آله لعلي عليه السلام : أرضيت أن أطلب فلا أوجد و توجد ، فلعله أن يبادر إليك الجهال فيقتلوك ؟ قال : بلى يا رسول الله رضيت أن تكون روحي لروحك وقاءا ، و نفسي لنفسك