كسروى گفت: من به مردى از اهل همدان آموختم آن مرد بدست ديلميان اسير بود. سپس اين سه آيه يادش آمد گفت من در محلات و مجالس و نگبانيهاى ايشان عبور مىكردم ولى مرا نمى ديدند و چيزى به من نمى گفتند تا آنكه به سرزمين اسلام رسيدم. ابو منذر مىگويد من به گروهى آموختم كه با كشتى از كوفه به بغداد مىرفتند و هفت كشتى بودند دزدان دريايى شش كشتى را سرقت كردند ولى كشتى كه در آن آيات خوانده شد سالم ماند. و روايت شده است كه آن مرد كه از او اين آيات سئوال شد كه مقصود از قرانى كه بواسطه آن حجاب پديد مىآيدكدام است خضر بوده است.
روايت دهم
براى گشودن بسته شده و افسون شده اين آيات را در كاغذى بنويسند و بر او بياويزند: انا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك و ما تاخر و يتم نعمته عليك و يهديك صراط مستقيما (147)سپس بنويسد: و من آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها و جعل بينكم موده و رحمه ان فى ذلك لآيات لقوم يتفكرون فاذا دخلتموه فانكم غالبون ففتحنا ابواب السماء بماء منهمر و فجرنا الارض عيونا فالتقى الماء على امر قد قدر قال رب اشرح لى صدرى و يسرلى امرى و احلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى و تركنا بعضهم يومئذ يموج فى بعض و نفخ فى الصور فجمعناهم جمعا كذلك حللت فلان بن فلانه عن بنت فلانه لقد جائكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمومنين رووف رحيم فامن تولوا فقل حسبى الله لا اله الا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم.