1- الاعراف: 156.
2- سفينه البحار: (عوى) ج 2، ص 292.
3- فيض الاسلام، سيد على نقى، ترجمه و شرح نهج البلاغه، ص 981.
4- همان مدرك.
5- خواجه طوسى مى فرمايد: «وجوده لطف و تصرفه آخر و عدمه منا» اين سخن درباره امام زمان(ع) است. (كشف المراد، المقصد 5، المساله 1).
6- الشفاء، الالهيات، المقاله 10، الفصل 5.
7- همان مدرك، عبارت چنين است: «فعلى الكافه من اهل المدينه قتاله وقتله ».
8- سفينه البحار: فقه.
9- همان.
10- على(ع) به مالك فرمود: «لا يكونن المحسن و المسى عندك بمنزله سواء ...»(نهج البلاغه فيض الاسلام، ص 991).
11- «والله لو اعطيت الاقاليم السبعه بما تحت افلاكها على ان اعصى الله فى نمله اسلبها جلب شعيره ما فعلته » (نهج البلاغه فيض الاسلام، ص 705، خطبه 215).
12- «و ان دنياكم عندى لاهون من ورقه فى فم جراده تفضمها»(همان).
13- «وقد علمتم انه لا ينبغى ان يكون الوالى على الفروج و الدماء والمغانم والاحكام و امامه المسلمين، البخيل...»(همان، ص 398، خطبه 131).