يكره بيع المصاحف و شراؤها، لما فيه منالابتذال له و عدم التعظيم، و للنصوص منها«لا تشتر كتاب اللّه و لكن اشتر الحديد والدفتر و الجلود» و منها «لم تبع المصاحفالا حديثا» أي لم يكن ذلك فيما مضى منالزمان.و حرمة العلامة لظواهر الاخبار، منها «لاتبيعوا المصاحف فان بيعها حرام قيل: فماتقول في شرائها؟ قال: اشتر منه الدفتين والحديد و الغلاف و إياك