قال: فلما رجعت اُمّ جعفر قالت له: يا سيدي وما كان إكبار النسوة؟ قال: هو ما حصل لاُمّ الفضل. فعلمت أنّه الحيض الهداية الكبرى: 197 ذيل الباب 4 والإرشاد إلى ولاية الفقيه: 254.