ان عليا لا يعرفه إلاّ اللّه و رسوله
وكيف يعرف الناس عليّاً ويحيطون به خبراً وذلك باب قد سدّ النبي طريق الوصول إليه، فقال وقوله الحق: 'ما عرفك إلّا اللَّه وأنا، وما عرفني إلّا اللَّه وأنت، وما عرف اللَّه إلّا أنا وأنت'
مناقب آل أبي طالب: 267 / 3، وإرشاد القلوب: 209 / 2 وبحار الأنوار: 84 / 39 ح15.