في علم الإمام للغيبوإيضاح هذا المشكل أن اللَّه سبحانه لما أراد أن يخلق هذا العالم خلق اللوح والقلم وكتب فيه من الغيب ما يتعلق بهذا العالم وبذلك، ورد الأثر من قوله: جف القلم بما هو كائن بحار الأنوار: 48 / 28 ح14 بلفظ:بما فيه.