ومعناه تشهد بوجوده لأنه ظاهر لا يُرى وباطن لا يخفى. شهادة القرآن بأن الرؤية و الملاقاة غداً إنما هما مع محمد و عليوبيان المدعى ما شهد به القرآن من قوله سبحانه: 'وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ' القيامة:22.