فكان هذا المقام لعلي عليه السلام . التلازم بين ذکر اللّه و الصلاة علي محمد و آلهيؤيّد هذا قوله سبحانه: 'وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ' الشرح:4.