وهذا أثر لؤي، وهذا أثر كلّاب، وهذا أثر قصي، وهذا أثر عدنان، وهذا أثر عبد المطلب، وهذا أثر عبداللَّه، وهذا أثر عبد مناف، وهذا أثر سيّدنا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم، وهذا أثر أمير المؤمنين عليه السلام، وهذا أثر الأوصياء من بعده إلى المهدي عليه السلام لأنه قد وطئه وجلس عليه.
ثم قال: انظر إلى الآثار واعلم أنها آثار دين اللَّه، وأن الشاك فيهم كالشاك في اللَّه، |ومن جحدهم |كمن جحد اللَّه، ثم قال: اخفض طرفك يا علي، فرجعت محجوباً كما كنت بحار الأنوار: 304 / 50 ح81.