هذا كلام سطيح وإخباره بالغيب في قديم الأيام، وليس بنبي ولا إمام، وأنت بالمرصاد في تكذيب أحاديث علي وعترته، تكذّب ما نطقوا به من الغيب. أليس هو القائل وقوله الحقّ: 'إن بين جنبي علماً جمّاً آه لو أجد له حَملة' تقدّم الحديث.