وهذا إشارة إلى ما خصّ به نبيّه ليلة المعراج خطاباً، فإن ذلك خصّ به وليّه إلهاماً.وأما قوله: إنّك ترى ما أرى، وتسمع ما أسمع بحار الأنوار: 270 / 37 ح40.