ويريد اللَّه ما نريده، ونحن المثاني التي أعطى اللَّه نبيّنا، ونحن وجه اللَّه الذي ينقلب في الأرض بين أظهركم، فمن عرفنا فأمامه اليقين، ومن جهلنا فأمامه سجين، ولو شئنا خرقنا الأرض وصعدنا السماء، وإنّ إلينا إياب هذا الخلق، ثم إنّ علينا حسابهم بحار الأنوار: 202 / 7 ح88 و:114 / 24 ح1 و 3.