فقال: إلى ربها، ولم يقل: إلهها، وذلك لأن الألوهية مقام خاص لا شركة فيه، والربوبية مقام عام يقع فيه الاشتراك لعمومه، ثم قال: 'وَجَاءَ رَبُكَ' الفجر:22.