وتأسيت بقول الرسول صلى الله عليه و آله و سلم:إنّ اللَّه أخذ ميثاق المؤمن أن لا يُصدق في قوله، ولا يُنتصف من عدوّه، ولا يشفى من غلبة، ومن آذى مؤمناً لم يدخل حضرة القدس.والمؤمن هو العارف بعلي. وإليه الإشارة بقوله: أعرفكم باللَّه سلمان تقدّم الحديث.