مشارق أنوار الیقین فی أسرار أمیرالمؤمنین نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
وكان سلمان أعرف الناس بعلي، فمن كانت معرفته بعلي أكثر كان للَّه أعرف وإليه أقرب.
فليس الإيمان إلّا معرفة علي وحبّه، لأن من عرف علياً عرف اللَّه.
وإليه الإشارة بقوله: يعرفك بها من عرفك