شرح المحلی جلد 4

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

جستجو بر اساس ... همه عنوان پدیدآور موضوع یادداشت تمام متن
اصطلاحنامه مجموعه ها مرورالفبایی لغت نامه دهخدا
➟
جستجو در لغت نامه
بیشتر
کتابخانه شخصی پرسش از کتابدار ارسال منبع

شرح المحلی - جلد 4

ابن حزم الاندلسی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
میخواهم بخوانم
درحال خواندن
خوانده شده
ارسال به دوستان

آدرس پست الکترونیک گیرنده :

آدرس پست الکترونیک فرستنده :

نام و نام خانوارگی فرستنده :

پیغام برای گیرنده ( حداکثر 250 حرف ) :

کد امنیتی را وارد نمایید

ارسال
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
➟
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات

المسألة 378 لايحل تعمد الكلام مع أحد من الناس في الصلاة لامع الامام في اصلاح صلاته ولامع غيره وبرهان ذلك بتلك الركعة ودليل ذلك المسألة 380 من تكلم ساهيا في الصلاة فصلاته تامة قل كلامه او كثر وعليه سجود السهو فقط وبيان مذاهب العلماء في ذلك وسرد أدلتهم مفصلة وتحقيق المسألة في ذلك المسألة 379 لايجوز لاحد أن يفتى الامام الافى أم القرآن وحدها وبرهان ذلك المسألة 385 يقطع صلاة المصلى كون الكلب بين يديه مارا أو غير مار ، او الحمار كذلك ، بعضهن صلاة بعض وبرهان ذلك مفصلا مذاهب الفقهاء في ذلك وأدلتهم مفصلة تخصيص عطاء وابن جرير الكلب الاسود والمرأة الحائض بذلك مذهب ابن عباس في أن الحمار والمراة والكلب تقطع الصلاة المسألة 386 لايحل للمصلى ان يرفع بصره إلى السماء ولا عند الدعاء في غير الصلاة ايضا ودليل ذلك ومن قال بهذا من السلف الصالح المسألة 387 ان صلت امرأة إلى حنب رجل لاتأتم به ولا بامامه فذلك جائز وبرهان ذلك المسألة 388 من تعمد في الصلاة وضع يده على خاصرته بطلت صلاته وكذلك من جلس في صلاته متعمدا ان يعتمد على يده ) م 35 ج 4 المحلى ( او يديه وما ورد في ذلك من الادلة ومن قال به من السلف الصالح المسألة 389 الاتيان بعدد الركعات والسجدات فرض لاتتم الصلاة إلابه ومذاهب العلماء في ذلك وأدلتهم وتحقيق المقام المسألة 390 لايحل للمصلى أن يفترش ذراعيه في السجود وبرهان ذلك المسألة 391 فرض على المصلى ان لايبصق امامه ولاعن يمينه في صلاة كان اوفى غير صلاة الخ ودليل ذلك المسألة 392 لاتحل الصلاة في عطن ابل وبرهان ذلك ومذهب العلماء في ذلك وبيان حججهم المسألة 393 لاتحل الصلاة في حمام مطلقا ولافى مقبرة ولاالى قبر ولا عليه ودليل ذلك وذكر مذاهب الفقهاء وادلتهم وقد اطال البحث المنصف بما لا تجده في غير هذا الكتاب المسألة 394 لاتجوز الصلاة في ارض مغنصو بة ولامتملكة بغير حق وبرهان ذلك وبيان مذاهب العلماء في ذلك وادلتهم وتحقيق المقام في ذلك المسألة 395 لاتحل الصلاة للرجل خاصة في ثوب فيه حريرأكثر من اربع اصابع طول الثوب الااللبنة والتكفيف فهما مباحان ودليل ذلك ومذاهب الفقهاء في ذلك وذكر مفصلة المسألة 397 فلو قرأ المصلى القرآن في جلوسه بعدان يتشهد وهو امام أو فذلو يشهد في قيامه او ركوعه او سجوده الخ جازت صلاته ودليل ذلك المسألة 399 لاتجزئ الصلاة في مسجد احدث مباهاة واضرارا على مسجد آخر ودليل ذلك المسألة 400 لاتجزئ الصلاة في مكان يستهزأ فيه بالله عزوجل او برسول الله صلى الله عليه وسلم او بشئ من الدين وبرهان ذلك المسألة 403 لاتجزئ الصلاة بحضرة طعام المصلى غداء كان او عشاء وهو يدافع الاخبثين وذدليل ذلك ومذهب السلف فيه المسألة 402 من سلم عليه وهو يصلى فليرد اشارة لاكلاما بيده او برأسه وبرهان ذلك المسألة 401 لاتجوز القراءة في مصحف ولافى غيره لمصل اماما كان او غيره ودليل ذلك المسألة 404 من اكل ثوما او بصلا او كراثا ففرض عليه ان لايصلى في المسجد حتى تذهب الرائحة ودليل ذلك المسألة 409 من أتى عرافا فسأله مصدقا له وهو يدرى ان هذا لا يحل له لم تقبل له صلاة أربعين ليلة إلا أن يتوب إلى الله عزوجل وبرهان ذلك المسألة 408 لو صرف المصلى نيته في الصلاة متعمدا إلى صلاة أخرى او إلى تطوع عن فرض او إلى فرض عن تطوع بطلت صلاته دليل ذلك المسألة 407 من تختم في السبابة او الوسطى او الابهام والبنصر وتعمد الصلاة كذلك فلاصلاة له ودليل ذلك المسألة 412 من صلى خلف من مظنه مسلما ثم علم أنه كافر اوانه عابث او انه لم يبلغ فصلاته تامة لانه لم يكلف معرفة ما في قلوب الناس وبرهان ذلك المسألة 411 الصلاة خلف من يدرى المرء انه كافر باطلة وكذلك خلف من تعمد الصلاة بلاطهارة ودليل ذلك المسألة 410 من ظن ان إمامه قد سلم اونسى ان في إمامة الامام فقام لقضاء مالم يدرك او لتطوع او لحاجة ساهيا فعلية أن يرجع متى ماذكر الخ المسألة 414 ايما رجل صلى خلف الصف بطلت صلاته ولايضر ذلك المرأة شيئا ، وفرض على المأمومين تعديل الصفوف والتراض فيها المحاذاة بالمنا كب والارجل وبرهان ذلك كله وبيان مذاهب علماء الامصار في ذلك وسرد أدلتهم مفصلة المسألة 414 من علم ان إمامه قد زادركعة اوسجدة فلا يجوز له أن يتبعه عليها بل يبقى على الحالة الجائزة المسألة 413 من تؤل في بعض ما يوجب الوضوء فلم يرالوضوء منه فالائتمام به جائز المسألة 416 وواجب على من دخل المسجد أن يقول " اللهم افتح لى أبواب رحمتك " واذا خرج " اللهم إنى أسألك من فضلك " وهو من شروط دخول المسجد ودليل ذلك المسألة 417 فرض على كل مأموم أن لايرفع ولايركع ولايسجد الخ قبل إمامه ولامعه فان فعل عامدا بطلت صلاته وبرهان ذلك المسألة 421 لايحل لاحد أن يصلى أمام الامام الالضرورة حبس فقط او في سفينة لايمكنه غير ذلك ودليل ذلك المسألة 420 من سبق إلى مكان من المسجد لم يجز لغير إخراجه عنه وبرهان ذلك المسألة 422 كل من استخلفه الامام المحدث فانه لايصلى الا صلاة نفسه لاعلى صلاة امامه المستتخلف له ويتبه المأمومون فيما لايلزمهم بل يقفون على حالهم الخ ودليل ذلك ومذاهب العلماء في ذلك المسألة 424 من صلى من الرجال وهو لابس معصفرا بطلت صلاته اذاكان ذاكراعالما بالنهى والا فلاودليل ذلك المسألة 423 أيما عبد أبق عن مولاه فلاتقبل له صلاة حتى يرجع الا أن يكون أبق لضرر محرم لا يجد من ينصره منه ودليل ذلك المسألة 426 فرض على الرجل ان صلى في ثوب واسع ان يطرح منه على عاتقه فان لم يفعل بطلت صلاته ودليل ذلك المسألة 425 من صلى وهو يحمل شيئا مسروقا او مغصوبا او اناء فضة او ذهب بطلت صلاة وبرهان ذلك المسألة 428 لاتجزئ الصلاة ممن جر ثوبه خيلاء من الرجال وتفصيل حكم ذلك في النساء تفسير الشتمال الصماء المسألة 427 لايجوز لاحدان يصلى وهو مشتمل الصماء الرجل والمرأة في ذلك سواء ودليل ذلك المسألة 429 الصلاة جائزة في ثوب الكافر والفاسق بشرطه ودليل ذلك المسألة 430 لايجزئ احدا من الرجال ان يصلى وقد زعفر جلده الخ وبرهان ذلك المسألة 433 لايحل للمرأة ان تصلى وهى واصلة شعرها بشعر انسان او غير ودليل ذلك المسألة 432 لايحل للمرأة اذا شهدت المسجد ان تمس طيبا فان فعلت بطلت صلاتها مطلقا وبرهان ذلك المسألة 434 بيان ان من وصل شعره من النساء ملعون على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم المسألة 435 الصلاة جائزه على ظهر الكعبة وعلى أبى قبيس وكل سقف بمكة النافلة والفريضة في ذلك سواء ودليل ذلك المسألة 438 الصلاة في البيعة الكنيسة وبيت النار والمجزرة الخ جائزة ودليل ذلك المسألة 437 من صلى وفى قبلته نار او حجرا واكنيسة أو بيعة اوبيت نار الخ حاشا الكلب والحمار فصلاته صحيحة المسألة 436 من صلى وفى قبلته مصحف فجائز مالم يتعمد عبادة المصحف المسألة 440 من زوحم يوم الجمعة او غيرها فلم يقدر على السجود على ما بين يديه فليسجد على رجل من يصلى الخ ومذاهب العلماء في ذلك المسألة 439 الصلاة على الجلود الصوف وكل مايجوز القعود عليه جائزة ومذاهب العلماء في ذلك * ) الاعمال المستحبة في الصلاة وليست فرضا ( * المسألة 442 رفع اليدين عند كل ركوع وسجود وقيام وجلوس سوى تكبيرة الاحرام وبيان اختلاف العلماء في ذلك وسرد ادلتهم مفصلة وقد بسط المصنف القول في ذلك فعليك به المسألة 444 يجب على الامام التخفيف اذا أم جماعة لايدرى كيف حالتهم ؟ وللمنفرد ان يطول ماشاء ودليل ذلك وبيان مذاهب العلماء في ذلك وسرد حججهم سرد دعاء التوجيه الوارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من طريق متعددة وبيان محله المسألة 443 التوجيه سنة حسنة في كل صلاة اماما كان اومنفردا ودليل ذلك يستحب الامام ان يسكت بعد فراغه من القراءة قبل ركوعه ودليل ذلك المسألة 445 في ذلك مازاد عن قراءة الفاتحة في الصلاة فحمن ومقدار مايقرأ ومذاهب علماء الامصار في ذلك وبيان براهنيهم المسألة 446 يستحب الجهر في ركعتى صلاة الصبح والاولتين من المغرب العشاء وفى الركعتين من الجمعة ، والاسرار في الظهر كلها وكذلك العصر وبرهان ذلك ومذاهب العلماء وحججهم وتحقيق المقام في ذلك المسألة 447 يستحب تطويل الركعة الاولى من كل صلاة اكثر من الركعة الثاينة منها ودليل ذلك المسألة 449 يستحبان يكبر الامام حتى يستوى كل من وراءه في صف اوأكثر من صف فان كبر قبل ذلك أساء واجزأء ودليل ذلك وبيان مذاهب العلماء وسرد ادلتهم في ذلك المسألة 450 يستحب لكل مصل اذا مربآية رحمة ان يسأل الله تعالى من فضله واذا مربآية عذاب ان يستعيذ بالله عزوجل من النار وبرهان ذلك المسألة 452 يحسن ان يطول المصلى في ركوعه وسجوده ووقوفه في رفعه من الركوع وجلوسه بين السجد تين حتى يكون كل شئ من ذلك مساويا لوقوفه مدة قراءته قبل الركوع وبرهان ذلك المسألة 453 تحسين الركوع هوان لايرفع رأسه اذاركع ولايميله وفى السجود فيقنطر ظهره جدا ما أمكنه يفرج ذراعيه الرجل والمرأة في ذلك سواء ودليل ذلك مفصلا المسألة 454 يستحب لكل مصل اذا رفع رأسه من السجودة الثانية ان يجلس متمكنا ثم يقوم من ذلك الجلوس إلى الركعة الثانية والرابعة وبرهان ذلك ومذاهب والعلماء في ذلك وسرد أدلتهم المسألة 455 بيان في الصلاة اربع جلسات وذكر محلها وسرد ادلتها وماذهب اليه العلماء وبيان حججهم المسألة 456 فرض على كل مصل ان مضع اذا سجد يديه على الارض قبل ركبتيه ولابد وبرهان ذلك المسألة 457 يستحب لكل مصل اماما كان او مأموما او منفرد افرضا كانت الصلاة او نافلة ان يسلم تسليمتين فقط من عن يمينه وشماله يقول في كلتيهما السلام عليكم ورحمة الله مرتين ينوى بالاولى الخروج من الصلاة وهى فرض ودليل ذلك بيان مذاهب العلماء وسرد حججهم مفصلة و المسألة 459 القنوت فعل حسن وهو بعد الرفع من الركوع في آخر ركعة من كل صلاة فرض وفى الوتر أيضاوبيان صيغته الواردة وبرهان ذلك وذكر مذاهب علماء الامصار وسرد حججهم وتحقيق المقام في ذلك ذهب قوم إلى ان القنوت انما يكون حال المحاربة واحتج بأدلة وبيان ضعفها مذهب ابى حنيفة ومالك والشافعى في مشروعية القنوت وسرد ادلتهم المسألة 461 يستحب للمصلى أن يكون أخذه في التكبير مع ابتدائه للانحدار للركوع ومع ابتدائه للانحدار للسجود الخ ودليل ذلك وبيان مذاهب الفقهاء في ذلك وذكر حججهم لمسألة 460 يستحب للمصلى اذا جلس للتشهد أن يشير بأصبعه ولا يحركها وبرهان ذلك المسألة 462 كل حدث ينقض الطهارة بعمد او نسيان فانه متى وجد بغلبة اواكراه او بنسيان في الصلاة مابين التكبير للاحرام أم لها إلى ان يتم سلامه منها فهو ينقض الطهارة والصلاة معا ويلزمه ابتداؤها ومذاهب العلماء في ذلك وأدلتهم وتحقيق المقام المسألة 464 من زوحم حتى فاته الركوع او السجود او ركعة وقف كماهو فان أمكنه ان يأتى بما فاته فعل ثم اتبع الامام حيث يدركه وصلاته تامة ولاشئ عليه ودليل ذلك المسألة 463 اذا رعف أحد ممن ذكر في صلاة وتمكن من ان يسد أنفه تمادى على صلاته ولاشئ عليه وبرهان ذلك * ) سجود السهو ( * المسألة 467 كل عمل يعلمه المرء في صلاته سهوا وكان مما لو سهوه سجدتا السهو ومذاهب علماء الامصار في ذلك وبيان ادلتهم وتحقيق المقام المسألة 466 من أحال القرآن متعمدا فقد كفر بلاخلاف ودليل ذلك المسألة 465 من لم يمس بالماء في وضوئه وغسله ولو مقدار شعرة مما امر بغسله في الغسل او الوضوء فلا صلاة له وبرهان ذلك المسألة 468 كل ماعمله المرء في صلاة سهوا من كلام او انشاد شعر او مشى او غير ذلك فانه متى ذكر يتم ماترك فقط ثم يسجد سجدتى السهو مالم ينتقض وضوؤه وبرهان ذلك وذكر القوال علماء المذاهب وبيان حججهم المسألة 469 اذاسها الامام فسجد للسهو ففرض على المؤتمين ان يسجد وامعه الامن فاتته معه ركعة فصاعدا فانه يقوم إلى قضاء ما عليه فاذا أتمه سجد هو للسهو الخ ودليل ذلك المسألة 471 من سجد سجدتى السهو على غير طهارة اجزأتاعنه ونكره ذلك ، وبرهانه المسألة 470 اذا سها المأموم ولم يسه الامام ففرض على المأموم ان يسجد للسهو الخ وبرهان ذلك المسألة 472 الافضل ان يكبر لكل سجدة من سجدتى السهو ويتشهد بعدهما ويسلم منهما فان اقتصر على السجدتين دون شئ من ذلك أجزأ ودليل ذلك المسألة 473 سجود السهوكله بعد السلام الافى موضعين فان الساهى فيهما مخير بين ان يسجد بعد السلام أو قبله وبيانهما وبرهان ذلك وذكر مذاهب علماء الامصار في ذلك وادلتهم مفصلة ومناقشتها بمالا تجده في غير هذا الموضع المسألة 475 من عجز عن القيام اوعن شئ من فروض صلاته اداها قاعدا فان لم يقدر فمضطجعا بايماء ولاسجود سهو عليه وبرهان ذلك المسألة 474 من اكره على السجود لوثن او صليب او لانسان وخشى الضرب والاذى او القتل على نفسه أو غير ذلك فليسجد لله قبالة ماذكر سواء سجد إلى القبلة اوالى غيرها ودليل ذلك المسألة 476 من ابتدأ الصلاة مريضا مومئا او قاعدا او راكبا لخوف ثم افاق او أمن قام المفيق ونزل الآمن وبنيا على مامضى من صلاتهما واتماما بقى ودليل ذلك وبيان مذاهب الفقهاء وحججهم في ذلك المسألة 477 من اشتغل باله بشئ من امور الدنيا في الصلاة كرهناه ولم تبطل صلاته ولاسجود سهو عليه في ذلك وبرهان ذلك المسألة 478 من ذكر في نفس صلاته انه نسى صلاة فرض واحدة أو اكثر أو كان في صلاة الصبح فذكرانه نسى الوتر تمادى في صلاته تلك حتى يتمها ثم يصلى التى ذكر فقط ودليل ذلك وبيان مذاهب علماء الامصار في ذلك المسألة 479 من ذكر صلاة وهو في وقت أخرى فان كان في الوقت فسحة فليبدأ بالتى ذكر سواء كانت واحدة او خمسا او عشرا يصلى جميعها مرتبة ثم يصلى التى هو في وقتها وبرهان ذلك وذكر مذاهب الفقهاء في ذلك المسألة 482 الصلاة في البيع والكنائس وبيوت النيران وغير ذلك جائزة اذا لم يعلم هنالك مايجب اجتنابه دم او خمر او ما اشبه ذلك وبرهان ذلك المسألة 481 ان كان قوم في سفينة لايمكنهم الخروج إلى البر الابمشقة أو بتضييعها فليصلوا فيها كما يقدرون بامام وأذان واقامة ولابد ، ومذهب ابى حنيفة في ذلك المسألة 483 وحد نوالمرء من سترته اقرب ذلك قدر ممرالشاة وابعد ثلاثه اذرع فان زاد على ذلك المسألة 484 من بكى في الصلاة من خشية الله تعالى او من هم عليه ولم يمكنه رد البكاء فلا شئ عليه فلو تعمد البكاء عمدا بطلت صلاته وبرهان ذلك المسألة 485 لاتجزئ صلاة فرض احدا من الرجال اذا كان بحيث يسمع الاذان ان يصليها الا فى المسجد مع الامام فان تعمد ترك ذلك بغير عذر بطلت صلاته ، وليس ذلك فرضا على النساء ودليل ذلك بيان خطأ من قال ان المتوعد بتحريق بيوتهم انما هو المنافقون مذهب الشافعى رضى الله عنه ان صلاة الجماعة فرض كفاية وبيان بطلانه ) م 36 ج 4 المحلى ( قول عائشة رضى الله عنها لو ادرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن من الخروج كما منعه نساء بنى اسرائيل لاحجة فيه على منعهن لوجوه ثمانية وذكر ها مفصلة المسألة 486 من العذر للرجال في التخلف عن الجماعة في المسجد المرض والخوف والمطر والبرد وخوف ضياع المريض اوالميت والمال وتطويل الامام حتى يضر بمن خلفه وأكل الثوم او البطل والكراث مادامت الرائحة باقية وأدلة ذلك كله المسألة 487 الافضل ان يؤم الجماعة في الصلاة أقرؤهم للقرآن وان كان انقص فضلا فان استووا في القراءة فافقههم فان استووا في الفقه والقراء فاقدمهم صلاحافان حضر السلطان الواجبية طاعته أو أمره على الصلاة فهو أحق بالصلاة على كل حال فان كانوا في منزل انسان فصاحب مذهب مالك رحمه الله يقدم الافضل وان كان أقل قراءة ورده مذهب مالك رحمه الله كراهية إمامة ولد الزنا وكون العبد إماما راتبا وبيان رده المسألة 488 الاعمى والبصير والخصى والفحل والعبد والحر وولد الزنا والقرشى سواء في الامامة في الصلاة ولا تفاضل بينهم إلا بالقراءة والفقه وقدم الخير والسن فقط ودليل ذلك تجوز امامة الفاسق كذلك مع الكراهة إلا أن يكون هو الاقرأ والافضل ودليل ذلك ومذاهب علماء السلف في ذلك المسألة 489 من صلى جنبا او على غير وضوء عمدا او نسيانا فصلاة من ائتم به صحيحة تامة الاان يكون علم ذلك يقينا فلا صلاء له ، ومذاهب علماء الامصار في ذلك وذكر حججهم المسألة 491 صلاة المرء بالنساء جائزة ولايجوز ان تؤم الرجال وهو قول ابى حنيفة والشافعى ودليل ذلك المسألة 492 اذا أحدث الامام او ذكر انه غير طاهر فخرج فاستخلف فحسن فان لم يستخلف فليتقدم أحدهم يتم بهم الصلاة ولا بد ودليل ذلك المسألة 494 من نسى صلاة فرض فوجد إماما يصلى صلاة في جماعة ففرض عليه ان يدخل فيصلى التى فاتته وتجزئه ومذاهب العلماء في ذلك وسرد حججهم وتحقيق المقام المسألة 493 لايحل لاحد ان يؤم وهو ينظر مايقرأبه في المصحف لافى فريضة ولا نافلة فان فعل عالما بان ذلك لايجوز بطلت صلاته وصلاة من ائتم به وبرهان ذلك بيان ان اتحادنية الامام والمأموم في الصلاة ليس بشرط وبرهان ذلك وأقوال علماء المذاهب في ذلك وبيان ما احتجوا به من الادلة مذهب مالك وابى حنيفة رحمهما الله في صلاة المسافر اعتراض الفقهاء على حديث معاذ ابن جبل حينما صلى بجماعته فأطال صلاته فقال له النبى صلى الله عليه وسلم من أم بالناس فليخفف باشياء والجواب عنها وقد أطنب المؤلف في هذا الموضع بما لاتجده في غير هذا الكتاب فعليك به فانه من انفس ما كتب المسألة 495 من أتى مسجد اقد صليت فيه صلاة فرض جماعة بامام راتب وهو لم يكن صلاها فليصلها في جماعة ويجزئه الاذان الذى أذن فيه قبل وكذلك الاقامة ولو اعيدا فحسن وبرهان ذلك * * ) حكم المساجد ( * * المسألة 497 الماريب في المساجد مكروهة ، وواجب كنس المساجد ويستحب ان تطيب ويستحب ملازمة المسجد لمن هو في غنى عن الكسب والتصرف وبرهان ذلك المسألة 494 التحدث في المسجد بمالا اثم فيه من امور الدنيا مباح وذكر الله تعالى أفضل ، وإنشاد الشعر فيه مباح ، والتعلم فيه للصبيان وغير هم مباح ، والسكن فيه والمبيت مباح مالم يضق على المصلين ، الحكم فيه الخصام كل ذلك جائز ودليل ذلك المسألة 499 دخول المشركين في جميع المساجد جائز حاشا حرم مكة كله ومذاهب العلماء في ذلك وبرهان ذلك المسألة 501 لايجوز انشاد الضوال في المساجد ويدعى عليه بماورد وبرهان ذلك المسألة 500 اللعب والزفن في المسجد مباحان ودليل ذلك المسألة 502 لايجوز البول في المسجد ولاالبصاق ، ولايحل بناء مسجد من ذهب ولامن فضة الاالمسجد الحرام خاصة ودليل ذلك المسألة 503 لايحل بناء مسجد عليه بيت متملك ليس من المسجد ولابناء مسجد تحته بيت متملك ليس منه فاذا فعل ذلك فليس بمسجد وبرهان ذلك المسألة 505 الصلاة الوسطى هى العصر واختلاف العلماء في ذلك وسرد أدلتهم وقد الشبع المقام المؤلف بما لاتجده في غير هذا الكتاب المسألة 504 البيع جائز في المساجد ودليل ذلك المسألة 507 جلوس الامام في مصلاه بعد سلامه حسن مباح لا يكره وان قام ساعة يسلم فحسن وبرهان ذلك المسألة 506 رفع الصوت بالتكبير اثر كل صلاة حسن ودليل ذلك المسألة 508 من وجد الامام جالسا في آخر صلاته قبل ان يسلم ففرض عليه ان يدخل معه سواء طمع بادراك الصلا من اولها في مسجد آخر والم يطمع ودليل ذلك المسألة 509 يستحب لكل مصل ان ينصرف عن يمينه فان انصرف عن شماله فمباح لا حرج عليه في ذلك ولا كراهة وبرهان ذلك المسألة 512 صلاة السفر ركعتين فرض * ) صلاة المسافر ( * المسألة صلاة الصبح ركعتان في الحضر والسفر ابدا وفى الخوف كذلك وصلاة المغرب ثلاث ركعات أيضا كذلك ، وصلاة الظهر والعصر والعشاء اربع ركعات في الحضر للصحيح والمريض ، ركعتان في السفر ، وفى الخوف ركعة ودليل ذلك وبيان مذاهب علماء الامصار و المسألة 510 من وجد الامام راكعا أو جالسا فلايجوز البتة ان يكبر قائما لكن يكبر وهو في الحال التى يجد امامه عليها ولابد تكبيرتين احداهما للاحرام ، والثانية للحالة التى هو فيها

توضیحات
افزودن یادداشت جدید

و عن ابن عباس : لا ينظر الله إلى مسبل و عن مجاهد : كان يقال : من مس ازاره كعبه لم يقبل الله له صلاة فهذا مجاهد يحكى ذلك عمن قبله ، و ليسوا إلا الصحابة رضى الله عنهم ، لانه ليس من صغار التابعين ، بل من أوساطهم و عن ذر بن عبد الله المرهبي و هو من كبار التابعين ( 1 ) كان يقال .

من جر ثيابه لم تقبل له صلاة و لا نعلم لمن ذكرنا مخالفا من الصحابة رضى الله عنهم قال علي .

فمن فعل في صلاته ما حرم عليه فعله فلم يصل كما أمر ، و من لم يصل كما أمر فلا صلاة له حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن إسحاق ثنا ابن الاعرابي ثنا أبو داود السجستاني ثنا النفيلى - هو عبد الله بن محمد ثنا محمد ثنا زهير هو ابن معاوية ثنا موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله اليه يوم القيامة ( 2 ) فقال أبو بكر الصديق .

إن أحد جانبي إزاري يسترخي إلا أن أ تعاهد ذلك منه فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم : لست ممن يفعله خيلاء ) ( 3 )

عثمان عن ابن مسعود مرفوعا ( من أسبل ازاره في صلاته خيلاء ) الخ ثم قال أبو داود ( روى هذا جماعة عن عاصم موقوفا على ابن مسعود : منهم حماد بن سلمة و حماد بن زيد و أبو الاحوص و أبو معاوية ) و هو مسند الطيالسي ( ص : 47 رقم 351 ) عن أبى عوانة و ثابت عن عاصم و هذا اسناد صحيح و لا يضره وقف من وقفه ، فرفعه زيادة ثقة و هي مقبولة .

( 1 ) ذر بفتح الذال المعجمة و تشديد الراء و المرهبى بضم الميم و إسكان الراء و كسر الهاء ثم باء موحدة ، نسبة إلى مرهبة بطن من همدان .

و فى النسخة رقم ( 16 ) ( المرهفي ) و هو خطأ ، و لم أجد ما يؤيد أن ذرا هذا من التابعين ، فلم يذكر احد روايته عن صحابي ، و انما روايته عن التابعين كعبد الله بن شداد و ابن المسيب و ابن أبزى ، فما أدري كيف يكون من كبارهم ؟ !

2 - قوله ( يوم القيامة ) سقط من الاصول ، و زدناه من ابى داود ( ج 4 ص 99 )

3 - رواه أيضا النسائي ( ج 2 ص 299 )

/ 272