حکمة المتعالیة فی الأسفار العقلیة الأربعة جلد 4

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

حکمة المتعالیة فی الأسفار العقلیة الأربعة - جلد 4

صدرالدین محمد بن ابراهیم

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

فهرس المطالب
الجزء الرابع
المرحلة في علم الطبيعي
أما المقدمة ففي بيان عدد المقولات
عقدة و حل
الفن الأول في مقولة الكم و إثبات وجودهاو وجود أقسامها و إثبات عرضيتها و فيه فصول
فصل (1) في تعديد الخواص التي بها يمكنمعرفة ماهية الكم المطلق و هي ثلاث
الأولى التقدير و المساواة و المفاوتة
الثانية قبول القسمة
الثالثة كونه بحال يمكن أن يصير معدودابواحد
فصل (2) في الفرق بين المقدار و الجسمية وذلك من ستة أوجه
فالأول أن الجسم الواحد يتوارد عليهالمقادير المختلفة
و الوجه الثاني أن الأجسام مشتركة فيالجسمية و مختلفة في المقادير
الوجه الثالث أن الأجسام صح أن يكون بعضهامقدرا للبعض عادا له
الوجه الرابع أن الجسم الواحد يسخنفيزداد حجمه
الوجه الخامس أن وجود السطح من توابعالمادة
و السادس الخط و السطح غير داخلين في معنىالجسم
حكمة مشرقية
فصل (3) في تقسم الكم إلى المتصل و المنفصل
فصل (4) في تقسيم آخر للكم و هو التقسيم إلىذي وضع و غير ذي وضع
الوضع يطلق على معان ثلاثة
أحدها كون الشي‏ء مشارا إليه بالحس
و ثانيها معنى أخص من هذا المعنى
و هو كون الكم بحيث يمكن أن يشار إليه فيجهة
و ثالثها معنى يشتمل عليه مقولة من التسع
فصل (5) فيما ليس بكم بالذات و إنما هوبالعرض و هو على وجوه أربعة
فأولها أن يكون أمرا موجودا في الكم
و ثانيها أن يكون الكم موجودا فيه
و ثالثها ما يكون كميته بسبب حلوله فيالمحل الذي حصل له الكم
و رابعها أن يكون قوى مؤثرة في أشياء يقالعليها الكم بالذات
فصل (6) في أن الكم لا ضد له أما المنفصلفلوجوه ثلاثة
أحدها أن كل عدد يقوم الأكثر منه و يتقومبالأقل منه
و ثانيها أنه لا يوجد بين عددين غايةالخلاف
و ثالثها أن اتحاد الموضوع القريب والتعاقب عليه شرط المتضادين
شكوك و إزالات
س الزوجية كمية مضادة للفردية
س الاستقامة و الانحناء كميتان متضادتان
س المتصل ضد المنفصل مع أنهما كميتان
س المساوي ضد المتفاوت و العظيم ضد الصغيرو الكثير ضد القليل و كلها كميات
س المكان الأعلى ضد المكان الأسفل
فصل (7) في أن الكم لا يقبل الاشتداد والتضعف
أحدهما أن الزائد على شي‏ء في الكم يمكنأن يشار فيه إلى مثل و زيادة
الثاني أن التفاوت بالأزيد و الأنقص غيرمنحصر
فصل (8) في إثبات تناهي الأبعاد و عليهبراهين كثيرة نذكر منها ثلاثة
الأول و هو المعول عليه أنه لو وجد أبعادغير متناهية لاستحال وجود حركة مستديرة
شك و اندفاع
البرهان الثاني لو كانت الأبعاد غيرمتناهية لجاز أن يخرج امتدادان عن مبدإواحد
البرهان الثالث نفرض بعد أ ب غير متناهإما من الطرفين أو من طرف واحد
إشكالات و انحلالات فلنذكرها على صورةالسؤال و الجواب
هداية في تحقيق معنى اللانهاية فيالحوادث الماضية و المستقبلة
أما الأول
و كذا القسم الثاني
و أما القسم الثالث
و كذا القسم الرابع
فصل (9) في بقية أحكام اللانهاية و هي خمسةأبحاث
البحث الأول أن اللانهاية قد يعنى بها نفسهذا المفهوم و قد يعنى بها شي‏ء آخر
البحث الثاني في أن الموصوف باللانهايةلا بد أن يكون مادة لا صورة
البحث الثالث أن الجسم الذي لا نهاية لهيستحيل أن يتحرك
البحث الرابع من الحكمة المشرقية أنالجسم الغير المتناهي لا وجود له
البحث الخامس أن الجسم لو فرض كونه غيرمتناه لكان فعله و انفعاله واقعا لا فيزمان
فصل (10) في أن المقادير هل يمكن تجردها عنالمادة و في أحكام أخرى بين الثلاثه
أما الأول فقالوا لا شبهة في أن المقاديرالمتواردة على الجسم مادية
عقدة و حل عرشي
فصل (11) في مباحث أخرى متعلقة بالمقادير
الأول أن المقدار المعين الذي في هذاالعالم هو من توابع المادة
الثاني أن الاستقامة و الانحناء فصلانمنوعان للخط
الثالث أنه كما أن النقطة غير منقسمة
الرابع أنه يستحيل أن يوجد نسبة عددية أومقدارية
الخامس رسم أقليدس النقطة بما لا جزء له
فصل (12) في المكان و إنيته
و احتج الذاهب بأنه الهيولى
فصل (13) في تحقيق ماهية المكان
قد علم في الفصل السابق إنية المكان
و الثاني أن المكان يجب أن يكون أمراثابتا ينتقل منه و إليه المتحرك
فصل (14) في الرد على القائلين بالخلاء و همطائفتان
فصل (15) في ذكر أمارات استبصارية تدل علىبطلان الخلاء
الأول أن الإناء الضيق الرأس المملو منالماء
الثاني أن الأنبوبة إن أغمس أحد طرفيها فيالماء و مص الطرف الآخر
الثالث أنا إذا أدخلنا رأس الأنبوبة فيقارورة و سددنا الخلل الذي بين عنقالقارورة و الأنبوبة
الرابع لو أمكن الخلاء فينزل الماء منالأواني الضيقة الرأس و لا يلزم الحاجةإلى صعود الهواء داخل الإناء
فصل (16) في أن الخلاء لو ثبت لم يكن فيه قوةجاذبة و لا دافعة للأجسام
تذنيب
الفن الثاني في مقولة الكيف
المقدمة في رسم الكيف و تقسيمه إلى أنواعه الأربع
أما الرسم
و أما تقسيمه إلى أنواعه
أما الذي ذكروه في بيان الحصر في الأنواعالأربعة فطرق أربعة.
الأول ما ذكره الرازي
الثاني أن الكيفية إما بحيث يصدر عنهاأفعال على التشبيه أو لا
الثالث الكيفية إما أن تكون متعلقة بوجودالنفس أو لا يكون كذلك
الرابع أن الكيفية إما أن تفعل على طريقالتشبيه و هي الانفعاليات و الانفعالات أولا يكون كذلك
القسم الأول في الكيفيات المحسوسة و فيهخمسة أبواب
الباب الأول في أحكام كلية لهذا القسم وفيه فصول
فصل (1) في خاصيته و في تقسيمه بقسميه و سببالتسمية
أما الخاصة المساوية التي تعم أفراده
و أما التقسيم
فصل (2) في الرد على القول بأن كيفياتالأجسام نفس أشكالها و بأنها نفس الأمزجة
الباب الثاني في الكيفيات الملموسة
فصل (1) في حد الحرارة و البرودة
فصل (2) في ماهية الحرارة الغريزية وإنيتها
فصل (3) في ماهية الرطوبة و اليبوسة وإنيتهما
فصل (4) في اللطافة و الكثافة و اللزوجة والهشاشة و البلة و الجفاف
فصل (5) في الثقيل و الخفيف و فيه مباحث
أولها أن الشيخ قال في الحدود الاعتماد والميل كيفية
و ثانيها أن لمن أثبت الميل أمرا غيرالمدافعة
و ثالثها أن الخفة و الثقل قد عرفهماالشيخ في الحدود
و رابعها أقسام الميل طبيعي و قسري ونفساني
و خامسها أن الميل الطبيعي لا يوجد فيالأجسام عند ما يكون في أحيازها الطبيعية.
و سادسها أن الميل قد يراد به نفسالمدافعة
و سابعها أن الميل كما يكون إلى الجهاتالمكانية كذلك يكون إلى المقاصد الكيفية والكمية و الوضعية
و ثامنها أنه كما يجوز اجتماع حركتينمتخالفتي الجهة في جسم واحد
و تاسعها أنه هل يجوز اجتماع الميلين إلىجهة واحدة
و عاشرها أن المعتزلة من المتكلمين يسمونالميل اعتمادا
و حادي عشرها أن الميل هيئة قارة
و ثاني عشرها أن لا تفاعل بين الثقل والخفة
فصل (6) فيما يظن دخوله في الكيفياتاللمسية و ليس منها
الباب الثالث في الكيفيات المبصرة و فيهفصول
فصل (1) في إثبات الألوان
ذهب بعض الناس إلى أن لا حقيقة للون أصلا
تتمة
فصل (2) في النور المحسوس
و اعلم أن النور إن أريد به الظاهر بذاته والمظهر لغيره فهو مساوق للوجود
و منهم من زعم أنه جوهر جسماني
فصل (3) في حقيقة النور و أقسامه
فصل (4) في الفرق بين الضوء و النور والشعاع و البريق و الظل و الظلمة و في أنالألوان إنما تحدث بالفعل عند حصول الضوء
تذنيب
الباب الرابع في الكيفيات المسموعة و فيهفصول
فصل (1) في علة حدوث الصوت
فصل (2) في إثبات وجود الصوت في الخارج
فصل (3) في سبب ثقل الصوت و حدته و معنىالصداء و الطنين و الحرف
فصل (4) في تقسيم الحروف إلى صامت و مصوت وإلى آني و زماني
الباب الخامس في الكيفية المذوقة والمشمومات و في إثبات عرضيتهما و فيه فصول
فصل (1) في الطعوم الأجسام إما أن تكونعديمة الطعم أو ذوات طعوم
فصل (2) في الروائح المشمومة ليس لأنواعالروائح عندنا أسماء إلا من جهات ثلاثة
القسم الثاني من الأقسام الأربعة التيللكيف القوة و اللاقوة و فيه فصول
فصل (1) في أنواعه أنواع هذا القسم منالكيفية ثلاثة
فصل (2) في تحقيق ما ذكرناه بوجه تفصيلي
فصل (3) في تحقيق أن اللين و الصلابة من أيجنس من أجناس الكيف
القسم الثالث في الكيفيات التي توجد فيذوات الأنفس
فصل (1) في القدرة
فصل (2) في الإرادة
فصل (3) في حد الخلق و أقسامه
فصل (4) في حقيقة الألم و اللذة
فصل (5) في إبطال القول بأن المؤلم الموجعفي الجميع هو تفرق الاتصال
قال إمام الأطباء جالينوس إن السببالذاتي للوجع و هو الألم الحسي
و استدل في المباحث المشرقية على بطلانمذهب الأطباء بوجوه
الأول أن تفرق الاتصال يرادف الانفصال
الثاني أنه لو كان سببا للوجع لكانالإنسان دائم الوجع
الثالث أن التفرق لو كان سببا بالذات لماوقع الأثر متأخرا عنه بحسب الزمان واللازم باطل
الرابع أن تفرق الاتصال لو كان مولما لكانالجراحة العظيمة أشد إيلاما من لسعةالعقرب
و الجواب
فصل (6) في أن المؤلم أي نوع من سوء المزاج
أما الأول فلأن الرطوبة و اليبوسة منالكيفيات الانفعالية
و أما الثاني فلأن سوء المزاج المتفق غيرمؤلم
فصل (7) في تفصيل اللذات و تفضيل بعضها علىبعض
فصل (8) في تعقيب ما قاله الشيخ في لذةالحواس و حل ما يشكل فيه
قال في الفصل الثالث من المقالة السادسةمن علم النفس من طبيعيات الشفاء
و قال العلامة الشيرازي في شرح الكلياتللقانون
أقول و فيه أبحاث
فصل (9) في الصحة و المرض و هما من الكيفياتالنفسانية
فصل (10) في الواسطة بين الصحة و المرض
فصل (11) في الفرح و الغم و غيرهما
فمنها الفرح و الغم
و منها الشهوة
و منها الغضب
و منها الفزع
و الحزن
و منها الهم
و منها الخجل
و منها الحقد
فصل (12) في أسباب الفرح و الغم
فنقول إن الذي يعد النفس للفرح أمور ثلاثة
الأول كون الروح على أفضل أحواله في الكمو الكيف
و الثاني أنه إذا كان كثيرا فيبقى منه قسطواف منه
الثالث أن تكرر الفرح يعد النفس للفرح
فصل (13) في ضعف القلب و قوته و الفرق بينالأول و بين التوحش و كذا بين الثاني و بينالنشاط
أما الأول
و أما الثاني
و أما الثالث
و أما الرابع
و أما الخامس
فصل (14) في سبب عروض هذه العوارض البدنيةلأجل تكيف النفس بتلك الكيفيات النفسانية
فصل (15) في مناسبة ما بين شي‏ء من تلكالكيفيات النفسانية و بين الدم الذي هوحامل الروح الحامل لآثار تلك الكيفيات
قال الشيخ في سبب شدة الفرح في شارب الخمرو شدة الغم في السوداوي
أما الأول
و السبب الثاني
و السبب الثالث
القسم الرابع في الكيفيات المختصةبالكميات و فيه ثلاث مقالات
و قبل الشروع فيها نورد بحثين
الأول في معرفة حقيقة هذا النوع
و البحث الثاني في أقسامه و هي أربعة
المقالة الأولى في الاستقامة و الاستدارةو فيه فصول
فصل (1) في حقيقتهما
فصل (2) في معرفة الدائرة و إثبات وجودها
و أما الكرة
أما تعريف الدائرة
فصل (3) في أن المستقيم و المستديريتخالفان نوعا و تحقيق أن الكيفية بأيمعنى يكون فصلا للكمية
أما الأول
و أما المطلب الثاني
تفريع.
فصل (4) في أن المستقيم و المستدير ليسامتضادين
فصل (5) فيما قيل من منع النسبة بينالمستقيم و المستدير من المساواة والمفاضلة
المقالة الثانية في الشكل و فيه فصول
فصل (1) في تعريفه
فصل (2) في أن الهيئة المذكورة هل هي منالكيف أو من الوضع
فصل (3) في حال الزاوية و أنها من أي مقولةهي و هو البحث الرابع
أما الفرق بينها و بين الشكل
فالسطح الذي لا يتحدد بثالث
و كذا الهيئة العارضة
فصل (4) في احتجاج كل من الفريقين في أمرالزاوية أنها كم أو كيف
احتج القائل بأنها كم
و احتج من قال إنها من الكيف
فصل (5) في نفي الأشد و الأضعف و التضاد فيالأشكال
المقالة الثالثة في حال الخلقة و كيفياتالأعداد و فيه فصول
فصل (1) في حال الخلقة و هو البحث الخامس
فصل (2) في أنه هل يجوز تركيب في الأعراض منأجناس و فصول أو مادة و صورة عقليتين
فصل (3) في خواص الأعداد و كيفياتها
الفن الثالث في بقية المقولات العرضية وفيه مقالات
المقالة الأولى في المضاف و فيه فصول
فصل (1) في ابتداء الكلام في المضاف
فصل (2) في تحقيق المضاف الحقيقي
فصل (3) في خواص طرفي الإضافة
فصل (4) في تحصيل المعنى الذي هو نفس مقولةالمضاف الذي هو أحد الأجناس العشرةالعالية
فصل (5) في أن الإضافة هل تكون موجودة فيالخارج أم لا
و احتج عليه بأمور
الأول أن الإضافة لو وجدت في الخارج لزمالتسلسل
الحجة الثانية
فصل (6) في نحو وجود المضاف في الخارج
منها أن الإضافة لو كانت موجودة لكانتمشاركة لسائر الموجودات في الوجود
و منها أن الوجود من حيث هو وجود إما أنيكون مضافا أو لا يكون مضافا
و تحقيق القول في وجود المضاف
فصل (7) في أن تحصل كل من المتضايفين كتحصلالآخر إن كان جنسا فجنس و إن نوعا فنوع و إنصنفا فصنف و إن شخصا فشخص
فصل (8) في تقسيم المضاف من وجوه
منها أن من المضاف ما هو مختلف فيالجانبين
و منها أن المضافين إما شيئان غير محتاجينفي عروض الإضافة إلى اتصافهما بصفة أخرى
و منها أن المضاف عارض لجميع المقولات
فصل (9) في أن المضاف هل يقبل التضاد والأشد و الأضعف أم لا
فصل (10) في الكلي و الجزئي و الذاتي والعرضي
و اختلفوا في وجود المعنى الثالث
المقالة الثانية في بقية المقولات و فيهفصول
فصل (1) في حقيقة الأين
فصل (2) في تقسيم الأين
فصل (3) في تتمة أحوال الأين
فمنها أنه يعرض له التضاد
و منها أنه يقبل الأشد و الأضعف
فصل (4) في حقيقة متى و أنواعه
من جملة ما عد من المقولات متى
فمنه ما هو متى حقيقي
و منه ما هو ثان غير حقيقي
فصل (5) في الوضع
و هو كون الجسم بحيث يكون لأجزائه بعضهاإلى بعض نسبة في الجهات المختلفة
ثم الوضع قد يكون بالطبع و قد يكون لابالطبع
فصل (6) في الجدة
فصل (7) في مقولتي أن يفعل و أن ينفعل
فصل (8) في دفع ما أورد على موجوديتهما
الفن الرابع في البحث عن أحكام الجواهر وأقسامها الأولية
أما المقدمة ففي بيان ماهية الجوهر والعرض و أحوالهما الكلية و فيها فصول
فصل (1) في تحقيق ماهيتهما
فصل (2) في تعريف العرض
فنقول العرض هو الموجود في شي‏ء غيرمتقوم به
أما العدد و معنى الكل و البنية و غيرها
و أما الإضافات و خصوصا المتشابهةالطرفين
اعلم أن صفات الأمور يكون على أقسام
و منهم من فسر العرض بما يتقوم بشي‏ءمتقوم بنفسه
و اعلم أن بين العرض و الهيولى مشاركة فيخسة الوجود و ضعف الحقيقة
فصل (3) في رسم الجوهر و هو الموجود لا فيموضوع
فصل (4) في أن حمل معنى الجوهر على ما تحتهحمل الجنس أم لا
بحث و كشف
ظنون و إزاحات
فالوجه الأول
و الوجه الثاني
و الوجه الثالث
الوجه الرابع
فصل (5) في كون بعض الجواهر أول و أولى منبعض
أبحاث و أجوبة
أحدها أنه أ لستم قلتم إن الجوهر جنس والجنس لا يقع على ما تحته بالتشكيك
و ثانيها أنه لا يصح أيضا أن يقال إنالأشخاص أولى بالوجود العيني من النوع والجنس
و ثالثها أن من قال إن الجوهرية يقعبالتشكيك له أن يقول
و رابعها أن الوجود عند من لا صورة له فيالأعيان لا يصلح للعلية و المعلولية
و خامسها أن الجسم المركب من الهيولى والصورة
أما عن البحث الأول
و أما الجواب عن البحث الثاني
و أما الجواب عن البحث الثالث
و أما الجواب عن البحث الرابع
و أما الجواب عن البحث الخامس
فصل (6) في ذكر خواص الجوهر
منها أنه لا ضد له.
بحث و تحقيق
تنبيه
فصل (7) في استحالة أن يكون موجود واحدجوهرا و عرضا
عقدة و حل

/ 286