بيان الإنتاجات في الشكل الرابع - جوهر النضید فی شرح التجرید نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

جوهر النضید فی شرح التجرید - نسخه متنی

خواجه نصیر الدین محمد ابن محمد بن الحسن الطوسی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

السوالب انضاف إلى هذه الخمسة ثلاثة أضربأخرى.

أحدها من موجبة كلية صغرى و سالبة جزئيةمنعكسة كبرى يعني تكون الكبرى إحدىالخاصتين كقولنا كل ج ب و ليس كل ا ج ما داما لا دائما ينتج ليس كل ب ا.

و ثانيها عكس ذلك من سالبة جزئية صغرىموجهة بالمشروط الخاص أو العرفي الخاص وكبرى موجبة كلية لكن بشرط أن يصدق علىكبراه العرفي العام أي تكون إحدى القضاياالست المنعكسة السوالب أعني الضرورية والدائمة و المشروطتين و العرفيتين كقولناليس كل ج ب ما دام ج لا دائما و كل ا ج دائماما دام ا ينتج سالبة جزئية ليس بعض ب ادائما ما دام ب.

و ثالثها من سالبة كلية صغرى جهتها إحدىالخاصتين و موجبة جزئية كبرى يصدق عليهاالعرفي العام ينتج سالبة جزئية عرفية خاصةكقولنا لا شي‏ء من ج ب ما دام ج لا دائما وبعض ا ج ما دام ا ينتج بعض ب ليس ا ما دام بلا دائما و إلى هذه الثلاثة أشار المصنفرحمه الله بقوله في باب العكس و هذا العكسمع ما يتبعه في باب الأقيسة مما عثر عليهالفاضل أثير الدين الأبهري

بيان الإنتاجات في الشكل الرابع

(قال و البيان بعد ما ذكرناه إما بالقلب والرد إلى الشكل الأول في الثلاثة الأولى وفي الأخير ثم عكس النتيجة) أقول بيان إنتاجهذا الشكل لما ذكرنا من النتائج يكونبأمور أربعة.

أحدها القلب و هو جعل الصغرى كبرى والكبرى صغرى ثم عكس النتيجة و هو إنمايتأتى في الضروب الثلاثة الأولى و فيالضرب الأخير الثامن و لا يتأتى في الرابعلأن شرط الأول إيجاب الصغرى و لا في الخامسلفوات الشرطين معا و لا في السادس لعدمإيجاب الصغرى و لا في السابع لعدم كليةالكبرى

/ 299