الضروب المنتجة - جوهر النضید فی شرح التجرید نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

جوهر النضید فی شرح التجرید - نسخه متنی

خواجه نصیر الدین محمد ابن محمد بن الحسن الطوسی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الثلاثة هي المقدمة و رابعها عدم استعمالالسالبة الجزئية غير الخاصتين فيه وخامسها أن لا تكون المقدمتان موجبتينبسيطتين و الصغرى جزئية بل متى كانتالصغرى موجبة جزئية كانت الكبرى سالبةكلية أو موجبة كلية مركبة تستلزم سالبةكلية.

و يأتي بيان هذه الشرائط في كل شكل

الضروب المنتجة

(قال فتصير الضروب المنتجة بحسب البسائطمن كل واحد من الأولين أربعة و من الثالثستة و من الرابع خمسة و أما بحسب التركيبفمن كل واحد من الأولين ثمانية و منالآخرين اثنا عشر) أقول لما اشترطنا فيالأول إيجاب الصغرى و كلية الكبرى سقط منضروبه الستة عشر اثنا عشر هي الصغرىالسالبة كلية و جزئية مع المحصورات الأربعو ذلك ثمانية و الكبرى الجزئية موجبة وسالبة مع الموجبتين و ذلك أربعة فيبقىالمنتج أربعة.

و الثاني لما اشترطنا فيه اختلافالمقدمتين و كلية الكبرى سقط منهالمقدمتان المتفقتان بالسلب و الإيجابكلية و جزئية و مختلفتين في الكم و ذلكثمانية أضرب و المقدمتان المختلفتان كيفامع جزئية الكبرى و ذلك أربعة أخرى فيبقىالمنتج أربعة.

و الثالث لما اشترطنا فيه إيجاب الصغرى وكلية إحدى المقدمتين سقط منه الصغرياتالسوالب مع أية كبرى اتفقت و هي ثمانية والجزئيتان مع إيجاب الصغرى و هو ضربانفيبقى المنتج ستة.

و الرابع لما اشترطنا فيه عدم استعمالالسالبتين و الجزئيتين و السالبة الصغرىمع الكبرى الجزئية و السالبة الجزئية والموجبتين مع جزئية الصغرى سقط منه أحدعشر هي السالبتان و هي أربعة و الجزئيتان وهي ثلاثة و السالبة الكلية الصغرى مع

/ 299