(قال فتصير الضروب المنتجة بحسب البسائطمن كل واحد من الأولين أربعة و من الثالثستة و من الرابع خمسة و أما بحسب التركيبفمن كل واحد من الأولين ثمانية و منالآخرين اثنا عشر) أقول لما اشترطنا فيالأول إيجاب الصغرى و كلية الكبرى سقط منضروبه الستة عشر اثنا عشر هي الصغرىالسالبة كلية و جزئية مع المحصورات الأربعو ذلك ثمانية و الكبرى الجزئية موجبة وسالبة مع الموجبتين و ذلك أربعة فيبقىالمنتج أربعة.و الثاني لما اشترطنا فيه اختلافالمقدمتين و كلية الكبرى سقط منهالمقدمتان المتفقتان بالسلب و الإيجابكلية و جزئية و مختلفتين في الكم و ذلكثمانية أضرب و المقدمتان المختلفتان كيفامع جزئية الكبرى و ذلك أربعة أخرى فيبقىالمنتج أربعة.و الثالث لما اشترطنا فيه إيجاب الصغرى وكلية إحدى المقدمتين سقط منه الصغرياتالسوالب مع أية كبرى اتفقت و هي ثمانية والجزئيتان مع إيجاب الصغرى و هو ضربانفيبقى المنتج ستة.و الرابع لما اشترطنا فيه عدم استعمالالسالبتين و الجزئيتين و السالبة الصغرىمع الكبرى الجزئية و السالبة الجزئية والموجبتين مع جزئية الصغرى سقط منه أحدعشر هي السالبتان و هي أربعة و الجزئيتان وهي ثلاثة و السالبة الكلية الصغرى مع