جوهر النضید فی شرح التجرید نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

جوهر النضید فی شرح التجرید - نسخه متنی

خواجه نصیر الدین محمد ابن محمد بن الحسن الطوسی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الكبرى تنعكس حينية لا دائمة فيختلطالصغرى المطلقة و الكبرى الحينيةاللادائمة و ينتج حينية لا دائمة و هي أخصمن المطلقة العامة فكانت هي النتيجة (قال وإن لم يكونا كذلك فالحكم لما تركب منهما إناختلفا كالكبرى المشروطة الخاصة في الضربالأول مع الصغرى الضرورية فإنها ينتجبالرد إلى الشكل الأول مطلقة عامة موجبة وبالنظر إلى الكبرى مطلقة عامة سالبة فتكونالنتيجة مطلقة عامة سالبة وجودية فيالبعض) أقول هذا هو القسم الثاني و هو أن لايكون بين الوجهين عموم و خصوص فلا يخلو إماأن يختلفا بالكيف أو لا يختلفا فإن كانالأول فالاعتبار لما يتركب من الوجهينمثاله الكبرى المشروطة الخاصة في الضربالأول و الصغرى ضرورية كقولنا كل ج ببالضرورة و كل ا ج بالضرورة ما دام ا لادائما فإنه بحسب الرد إلى الشكل الأولبالقلب ينتج مطلقة عامة موجبة جزئية.

و لو قال مطلقة وصفية بدل قوله مطلقة عامةكان أولى لأن نتيجة الشكل الأول ضرورية وهي تنعكس إلى الوصفية و بالنظر إلى الكبرىينتج مطلقة عامة سالبة كلية لأنا قد بيناأن الكبرى في مثل هذا الضرب إذا كانت إحدىالخاصتين أنتجت مطلقة عامة سالبة مع أيةصغرى اتفقت و إذا ضممنا هذه المقدمةالسالبة إلى ما تقدم من المطلقة العامةالموجبة كانت النتيجة مطلقة عامة سالبةكلية وجودية في البعض و هذه النتيجةمخالفة للمقدمتين في الكيف لأنها سالبة والمقدمتان موجبتان (قال و مع الصغرىالممكنة فإنها تنتج بحسب الشكل الأولممكنة عامة موجبة جزئية و بالنظر إلىالكبرى مطلقة عامة سالبة كلية فتكونالنتيجة مطلقة عامة سالبة كلية وجودية لاضرورية في البعض و كلتا النتيجتين مخالفتاالكيف للمقدمتين)

/ 299