جوهر النضید فی شرح التجرید نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اصطلاحنامه مجموعه ها مرورالفبایی لغت نامه دهخدا

➟

جستجو در لغت نامه

بیشتر

کتابخانه شخصی پرسش از کتابدار ارسال منبع

جوهر النضید فی شرح التجرید - نسخه متنی

خواجه نصیر الدین محمد ابن محمد بن الحسن الطوسی‏

| ،

افزودن به کتابخانه شخصی

میخواهم بخوانم

درحال خواندن

خوانده شده

ارسال به دوستان

آدرس پست الکترونیک گیرنده :

آدرس پست الکترونیک فرستنده :

نام و نام خانوارگی فرستنده :

پیغام برای گیرنده ( حداکثر 250 حرف ) :

کد امنیتی را وارد نمایید

ارسال

جستجو در متن کتاب

بیشتر

تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب

➟

جستجو در لغت نامه

بیشتر

لیست موضوعات

المقدمة الفصل الأول في مدخل هذا العلم التواطي و التشكيك و الاشتراك الترادف و التباين المفرد و المركب الاسم و الفعل و الحرف الجزئي و الكلي حمل المواطاة هو هو و الاشتقاق ذو هو الأعم يحمل على الأخص دون العكس حمل الذاتي و العرضي الذاتي العرضي و أقسامه الجنس و النوع جنس الأجناس نوع الأنواع النوع الإضافي النوع الحقيقي الفصل الكليات الذاتية الكليات العرضية الفصل الثاني في المقولات تعريف الجوهر العرض و الصورة أقسام الجواهر الكم أقسام الكم الكيف أقسام الكيف المضاف الوضع الأين متى الملك أن يفعل و أن ينفعل المقولات عشر المتقابلان أقسام التقابل الضدان الملكة أقسام التقدم و التأخر الفصل الثالث في القضايا و أحوالها الدلالة التقييدي القول الخبري أجزاء القضية القضية الحملية و أقسامها القضية الشرطية و أقسامها أقسام القضية الشرطية بحسب التركيب مناط الصدق في القضايا الشرطية أقسام المتصلة تركيب المتصلة اللزومية تركيب المتصلة الاتفاقية أقسام المنفصلة تلازم الشرطيات الجزءين ثبوت الآخر و لا عدمه. تركيب القضية المنفصلة القضية المعدولة القضية السالبة أعم من المعدولة تكثر الحكم تكثر القضية القضية الشخصية و المهملة و الكلية والجزئية القضايا المعتد بها في العلوم الشخصية و المهملة و الجزئية و الكلية فيالشرطيات السور القضية المنحرفة القضية الشرطية المنحرفة الكلام في مواد القضايا و جهاتها القضية المطلقة أصول الجهات الإمكان العام و الخاص المطلقة العامة الوجودية اللادائمة نسبة الممكنة إلى المطلقة نسبة الدائمة و الضرورية الوصفية العرفية العامة المشروطة الوقتية و المنتشرة المطلقة العامة الوقتية المطلقة المنتشرة كالمطلقة العامة العرفية أعم من الدائمة المشروطة أعم من الضرورية تقسيم القضايا بوجه آخر المشروطة و العرفية العامتين و الخاصتين الجهات في القضايا الشرطية الكلام في التناقض و ما يجري مجراه التقابل و التداخل و التضاد و التناقض تناقض القضايا الشخصية النسبة بين القضايا المحصورات نقائض الموجهات نقائض المركبات نقائض الشرطيات الكلام في العكس أحكام العكس المستوي عكوس القضايا الموجبة الكمية في العكس المستوي في عكسه كل إنسان حيوان. الجهة لا تنحفظ في العكس عكوس السوالب أحكام عكس النقيض أحكام العكس في الشرطيات العكس لا يتابع الأصل في الكذب الفصل الرابع في القياس أقسام القياس اقتراني القياسات الحملية الأشكال الأربعة ضروب كل شكل ستة عشر شرائط الأشكال الضروب المنتجة النتيجة تابعة لأخس المقدمتين القياس منه بين الإنتاج و منه دون ذلك شرائط إنتاج الشكل الأول الضروب المنتجة في الشكل الأول الإنتاج في الشكل الثاني الضروب المنتجة في الشكل الثاني بيان الإنتاجات في الشكل الثاني إنتاج الشكل الثاني من المختلطات شرائط الإنتاج في الشكل الثالث الشكل الثالث لا ينتج كليا الضروب المنتجة من الشكل الثالث بيان الإنتاج في الشكل الثالث إنتاج الشكل الثالث من المختلطات شرائط إنتاج الشكل الرابع الضروب المنتجة من الشكل الرابع الضروب المنتجة من المختلطات بيان الإنتاجات في الشكل الرابع نتائج الشكل الرابع باعتبار الجهات أقسام الشرطيات القياسات المؤلفة من المتصلات النتيجة في القياس المختلط من الاتفاقيةو اللزومية إنتاج القسم الثاني من المتصلات إنتاج القسم الثالث من المتصلات إنتاج القضايا المؤلفة من المنفصلات إنتاج القسم الثاني من المنفصلات إنتاج القسم الثالث من المنفصلات القياسات المركبة من المنفصلات والمتصلات القسم الثاني من القياسات المؤلفة منالمتصلات و المنفصلات القسم الثالث من القياسات المؤلفة منالمتصلات و المنفصلات القياسات المؤلفة من الحمليات و الشرطيات القياسات المؤلفة من الحملية و المنفصلة القياس المتألف من منفصلة و حمليات الاستثنائيات القياس المركب لواحق القياس صدق النتيجة مع كذب المقدمات كيفية اكتساب مقدمات البرهان قياس الدور قياس العكس موارد استعمال قياس الدور و العكس الدور و العكس في العلوم قياس الخلف الاستقراء التمثيل قياس الضمير قياس المقاومة قياس المعارضة الفصل الخامس في البرهان و الحد الضروري و الكسبي القول الشارح و الحجة التعليم و التعلم أقسام المطالب مطلب ما مطلب هل مطلب لم فروع المطالب ترتيب المطالب البرهان مبادى‏ء البرهان برهان لم و إن البديهي و الكسبي ما يفيده الحواس حكم المتواتر حكم المحسوس العلل الأربع شرائط مقدمات البرهان الذاتي في باب البرهان الذاتي في العلوم أحوال العلوم موضوعها مبادى‏ء العلوم مسائل العلوم كيفية استعمال المبادى‏ء العامة المأخذ الأول و الثاني مقومات في المقدمات. أعمية العلوم و أخصيتها نقل البرهان من علم إلى آخر العلم الأعم القول في الحد الحد التام و الناقص كيف يكتسب الحد ما يستعان به في تحصيل الحدود العلة تقع مبدأ للفصل وقوع المعلولات و العوارض في الفصل تقدم أجزاء الحد على المحدود الرسم حد المضاف يشمل ذكر المضاف إليه حدود المركبات الشخص الجزئي لا حد له و لا برهان عليه الفصل السادس في الجدل السائل و المجيب مبادى‏ء الجدل المشهورات مادة الجدل و صورته فائدة القياس الجدلي موضوع نظر الجدلي بما ذا تحصل ملكة الجدل الموضع في الجدل مقدمات الجدل محمولات الجدل شرائط المحمولات الجدلية مواضع الإثبات و الإبطال مواضع الأولى و الآثر مواضع الجنس الفكرية و الجبن في الغضبية. مواضع الفصل مواضع الخاصة مواضع الحد مواضع التركيب الحدي مواضع الهو هو وصايا للسائل وصايا للمجيب الفصل السابع في المغالطة أسباب الغلط اللفظية أسباب الغلط المعنوية أسباب المغالطة الخارجة عن القياس الفصل الثامن في الخطابة منفعة الخطابة أجزاء الخطابة أقسام المستمعين تأليفات الخطابة أقسام الخطابة أقسام المشهوريات استعمال المتقابلات في الخطابة الضمائر المحرفة قرب الأنواع إلى الجزئيات أحسن توابع الخطابة الفصل التاسع في الشعر موارد استعمال الشعر تعريف الشعر مواد الشعر الشعر التام تقصير في العبارة.

توضیحات

افزودن یادداشت جدید

الكيف و تناقضتا في التالي تلازمتا وتعاكستا.

مثاله إذا صدق كلما كان ا ب ف ج د صدق ليسالبتة إذا كان ا ب فليس ج د و بالعكس فهاتانمتصلتان مقدمهما واحد هو ا ب و تاليهماطرفا النقيض لأن تالي الموجبة ج د و تاليالسالبة ليس ج د و هما طرفا النقيض و هماأعني المتصلتين مختلفتان بالإيجاب والسلب.

قالوا لأنه لو لا صدق السالبة على تقديرصدق الموجبة لصدق نقيضها و استلزم ا بللنقيضين و هو محال و لو لا صدق الموجبةعلى تقدير صدق السالبة لصدق نقيضها فيكونا ب غير مستلزم لشي‏ء من النقيضين و هومحال.

و المتأخرون منعوا من الاستلزامين و دليلالأوائل ضعيف لجواز استلزام المقدمالواحد للنقيضين و جواز عدم استلزامالشي‏ء الواحد لكل واحد من النقيضين و هوالحق (قال و يشترط في اللزومية تعلقالإيجاب و السلب باللزوم و في السالبةالاتفاقية صدق المقدم)