نصوص الاِمامية في تفسير خروجه: - بحوث فی الملل والنحل جلد 7

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

بحوث فی الملل والنحل - جلد 7

جعفر سبحانی تبریزی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید






  • نحن سادات قريش
    نحن أنوار التي من
    نحن منّا المصطفى المختار
    فبنا قد عرف اللّه
    سوف يصلاه سعيراً من
    تولى اليوم عنّا (1)



  • وقوام الحقّ فينا
    قبل كون الخلق كنّا
    والمهدي منّا
    وبالحق أقمنا
    تولى اليوم عنّا (1)
    تولى اليوم عنّا (1)



9 ـ روى ابن شهر آشوب قال: ونسب إلى زيد أنّه رثا الباقر _ عليه السلام _
بهذه الاَبيات:





  • ثوى باقر العلم في ملحد
    فمن لي سوى جعفر بعده
    أيا جعفر الخير أنت الاِمام
    وأنت المرجى لبلوى غد (2)



  • إمامُ الورى طيب المولد
    إمام الورى الاَوحد الاَمجد
    وأنت المرجى لبلوى غد (2)
    وأنت المرجى لبلوى غد (2)




نصوص الاِمامية في تفسير خروجه:



نعم تفرقت الشيعة بعد استشهاده إلى فرقتين فرقة تقتفي زيد بن علي وتراه
إماماً وفرقة أُخرى تقتفي الاِمام الصادق _ عليه السلام _ وكان بينهما نقاشات
وخلافات نشبت من الجهل بموقف زيد، ولو كان لهم علم به لما كان لهذا
الانقسام وجه، وقد أوضحه أعلام الاِمامية في كتبهم وإليك بعض كلماتهم:


1 ـ قال شيخنا المفيد في إرشاده وقال: واعتقد كثير من الشيعة فيه بالاِمامة
وكان سبب اعتقادهم ذلك فيه خروجه بالسيف يدعو إلى الرضا من آل محمد




(1) الخزاز: كفاية الاَثر: 297.


(2) ابن شهر آشوب: المناقب: 4|197 طبعة بيروت. وقد مرّت الاَشعار في الفصل الثالث أيضاً
بمناسبة بيان خطبه وأشعاره.


/ 521