على بن مقرب احسايى (و 629 ق) از اديبان و سخن سرايان معروف
يا ليت شعرى فمن أنوح منهم
أللوصى حين فى محرابه
أم للبتول فاطم إذ منعت
و قول من قال لها يا هذه
أبوك قد قال بأعلى صوته
نحن جميع الانبياء لانرى
و ما تركناه يكون مغنماً
قالت فهاتوا نحلتى من والدى
قالوا فهل عندك من بيّنة
فقالت ابناى و بعلى حيدر
فأبطلوا إشهادهم و لم يكن
و لم تزل مهضومة مظلومة
أم للذى أودت به جعدتهم
يومئذ بكأس سمّ منقع
و من له ينهلُّ فيض أدمعى
عمّم بالسيف و لما يركع
عن إرثها الحق بأمر مجمع
لقد طلبت باطلاً فارتدعى
مصرّحاً فى مجمع فمجمع
أبناءنا لإرثنا من موضع
فارضى بما قال أبوك و اسمعى
خير الانام الشافع المشفّع
نسمع معناها جميعاً و نعى
أبوهما أبصر به و أسمع
نص الكتاب عندهم بمقنع
بردّ دعواها و رضّ الاضلع
يومئذ بكأس سمّ منقع
يومئذ بكأس سمّ منقع
آنچه از ما مى ماند، غنيمت است (براى تمام مسلمين) است. پس آنچه پدرت گفته بشنو و بدان راضى باش. فاطمه گفت: پس نحله ى پدرم، بهترين بندگان خدا، شفيعى كه شفاعت او پذيرفته است، را به من بدهيد. گفتند: آيا بيّنه اى دارى كه بشنويم و مورد پذيرش ما باشد؟ گفت: دو فرزندم و شوهرم حيدر- على- در اين باره بهترين گواهان هستند. گواهى آنان را نپذيرفتند. نص كتاب هم آنان را قانع نكرد. فاطمه همواره از ردّ خواسته اش و پهلوى شكسته اش رنجور و شكسته، مظلوم و ستمديده بود. يا براى او- حسن عليه السلام- كه جعده كاسه اى سم به او خورانيد.
شيخ على بن عبدالعزيز خليعى حلّى (و 750 ق)
يا ربّ نوزعت ميراث والدها
و من ترى جرّعت فى ولده اغصص
و من ترى كذبت قبلى و قد علموا
و هل لبنت نبىّ أضرمت شعل
كما أطيف به بيتى ليحرقنى
مثلى و من طولبت باحقد و الإحن
كابن مرجانة الملعون جرّعنى
أنّ الاله من الارجاس طهّرنى
كما أطيف به بيتى ليحرقنى
كما أطيف به بيتى ليحرقنى
علاءالدين حلّى (مقتول 876 ق)
عالم فاضل و اديب كامل علاءالدين، شيخ على بن حسين حلّى شفهينى معاصر شهيد اول كه شهيد برخى از قصايد او را شرح كرده، مى گويد:
و أجمعوا الامر فيما بينهم و غوت
أن يحرقوا منزل الزهرا فاطمة
بيت به خسمة جبريل سادسهم
من غير ما سبب بالنار يشتعل
لهم أمانيهم، والجهل، والامل
فيا له حادث مستصعب جلل
من غير ما سبب بالنار يشتعل
من غير ما سبب بالنار يشتعل
و أخرج المرتضى من عقر منزله ...... الخ دروغ و جهل و آرزوهاى باطل آنان را گمراه كرد و در ميان خود تصميم گرفتند كه خانه فاطمه ى زهرا عليهاالسلام را آتش زنند. واى چه حادثه سخت و شگفت انگيزى! خانه اى با پنج نفر ساكن كه ششم آنان جبرئيل است، بدون سبب در آتش شعله مى كشد، و مرتضى از درون خانه اش بيرون آورده مى شود...
مغامس حلّى (اواخر قرن نهم هجرى)
و الطهر فاطمة زوى ميراثها
من بعدما رمت الجنين بضربة
فقضت (بذاك) و حقها مغصوب
شرّ الانام و دمعها مسكوب
فقضت (بذاك) و حقها مغصوب
فقضت (بذاك) و حقها مغصوب