32 - باب تعيين ليلة القدر وأنها في كل سنة وتأكد استحباب الغسل فيها واحيائها بالعبادة فان اشتبه الهلال استحب العمل في الليالي المشتبهة كلها فيه ستة عشر حديثا وإشارة إلى ما مر وفيه انها احدى ليالى الافراد الثلاث أو احدى الاخيرتين وفيه تصريحات بليلة ثلاث و
عن ابن فضال ، عن أبي جميلة ، عن رفاعة مثله .و رواه الكليني ، عن محمد بن يحيى مثله .7 و في كتاب ( فضائل شهر رمضان ) عن أحمد بن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن جده ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن عمر بن الشامي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات و الارض ، فغرة الشهور شهر رمضان ، و قلب شهر رمضان ليلة القدر الحديث .8 محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن الحسن بن علي الكوفي ، عن الحسن بن سيف ، عن أخيه ، عن أبيه ، عن محمد بن أيوب ، عن رفاعة عن أبى عبد الله عليه السلام قال : رأس السنة ليلة القدر ، يكتب فيها ما يكون من السنة إلى السنة .أقول : و تقدم ما يدل عليه ذلك هنا و في نافلة شهر رمضان و في الاغسال المسنونة و غير ذلك ، و يأتي ما يدل عليه .32 باب تعيين ليلة القدر و انها في كل سنة ، و تأكد استحباب الغسل فيها و إحيائها بالعبادة ، فان اشتبه الهلال استحب العمل في الليالي المشتبهة كلها .1 محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة ، عن حسان بن مهران ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سألته عن ليلة( 7 ) فضائل شهر رمضان : مخطوط أخرجه عن كتب اخرى في 8 / 18 .( 8 ) يب ج 1 ص 446 .تقدم ما يدل على ذلك في ج 3 في 19 / 40 من صلاة الجمعة ، و في ب 1 و 3 و 7 من نافلة شهر رمضان ، و في 1 / 7 من صلاة جعفر ، وهنا في ب 18 ، و يأتي ما يدل على ذلك في ب 32 .الباب 32 فيه 21 حديثا و في الفهرست 16 : ( 1 ) الفروع ج 1 ص 206 - الخصال ج 2 ص 102 :